يتفق وطن مع حياة على استكمال حياتهما سويًا والزواج، وهكذا حازم وطيبة، ولكن تنتقم جهنم من وطن وتضع له مخدرات بالسيارة فيُقبض عليه ويدخل السجن، ويتضح عدم وفاة صمد.