يستقبل أبو ناصر - خال أولاده في المنزل، وتعتقد عبير وسلوى بوجود لص في المنزل، فتطلب شيخة من خالها تفقد الأمر، ويحاول الأخير إصلاح الأمر بين ناصر وشقيقه عبدالله.