يثور ناصر ويصطحب شقيقيه عمر وعبدالله لتلقين طليق شيخة درسًا لا ينساه وإعادة ابنها لحضنها، ولكن ينقلب الأمر عليهم فيضربهم طليقها ويطردهم.