يعيش أبو ناصر مع أولاده وزوجاتهم في منزل واحد، وتحاول عبير زوجة ناصر إقناعه بترك المنزل والبحث عن منزل أكبر، وتتمنى سلوى الإنجاب وتقنع زوجها عمر بذلك، ويفاجأ الجميع بعودة الابنة شيخة للمنزل بعد طلاقها.
يأمر أبو ناصر ببقاء شيخة في غرفة أولاد عبير مما يجعل الأخيرة تثور وتتشاجر مع زوجها، ويتسبب أولاد شيخة وعبير في إغلاق باب الغرفة عليهم ووقوع مشكلة.
يحتفل أولاد أبو ناصر بعيد ميلاده حتى يسلمهم مفاتيح غرف المنزل، وتحاول عبير إقناع شيخة بالعودة إلى زوجها أبو محمد.
يستقبل أبو ناصر - خال أولاده في المنزل، وتعتقد عبير وسلوى بوجود لص في المنزل، فتطلب شيخة من خالها تفقد الأمر، ويحاول الأخير إصلاح الأمر بين ناصر وشقيقه عبدالله.
يسخر عمر وعبدالله من ابن شيخة الصغير، ويوهمانه بأنه لقيط، مما يشعل النيران بين والده وشيخة ويصر الأخير على أخذ ابنه إلى منزله ومنعه من زيارة أمه.
يثور ناصر ويصطحب شقيقيه عمر وعبدالله لتلقين طليق شيخة درسًا لا ينساه وإعادة ابنها لحضنها، ولكن ينقلب الأمر عليهم فيضربهم طليقها ويطردهم.
يمرض أبو ناصر ويأمر الطبيب بضرورة تناوله لطعام صحي، فتتولى سلوى القيام بذلك وتجبر الجميع في المنزل على اتباع نظام غذائي حتى يشاركوا أبو ناصر.
تدعي سلوى طبخها لوجبة عصيدة صحية بسعرات حرارية أقل، فتقترح شيخة نشر ذلك على السوشيال ميديا وجني المال من وراء الطلبات، ولكن ينكشف الأمر عندما يعلمون أنها نفس وجبة العصيدة التي تطبخها أم جاسم.
تقنع سلوى - عمر بإصابته باضطراب يتسبب في فرط الأسئلة والنظام، مما يتسبب في تدخله بشئون العديد من الأشخاص وترتيبه لأغراضهم.
يقرر كل شخص في العائلة القيام بهواية محددة فتشتري شيخة كلبًا لتربيته ويتعلم عمر العزف على الكمان، ويتفق الجميع على ضرورة إقناع أبو ناصر بالسفر إلى المزرعة حتى لا يكتشف ما يفعلوه.
يعود أبو ناصر فجأة من المزرعة ويثور عندما يعلم بما فعله كل شخص في المنزل، وتزورهم أم سامي في المنزل ويطلب عبدالله من والده خطبة ابنتها سارة، ولكن يرفض والده.
تمرض عبير وتُسيطر عليها الحمى، فتتخيل زواج ناصر من ثلاث سيدات، ومساعدة أهله له في الزواج.
تزور أم حسن - شقيقها أبو ناصر، وتقترح زواج شيخة من فراس، ولكن ترفض شيخة عندما تكتشف خداعه وتعترض على شكله الرمادي.
تحاول عبير إقناع ناصر بالموافقة على زواج فراس من شيخة حتى تتخلص منها، وتتسبب عبير في وقوع العديد من المشاكل بين أفراد العائلة.
يزور شريف - أبو ناصر، ويشعر الأخير بالوحدة وكثرة مشاكل أولاده فيقرر الزواج ويأمر أولاده بالخروج من المنزل والبحث عن مكان آخر للإقامة فيه.