يعود أبو ناصر فجأة من المزرعة ويثور عندما يعلم بما فعله كل شخص في المنزل، وتزورهم أم سامي في المنزل ويطلب عبدالله من والده خطبة ابنتها سارة، ولكن يرفض والده.