تعديل بيانات: فيلم - قصر الباشا - 2025


    معلومات أساسية

    اسم العمل قصر الباشا
    الاسم بالإنجليزية The Pasha's Palace
    نطق الاسم بالإنجليزية Qasr El Basha
    الاسم الأصلي
    سنة الإصدار 2025
    مدة العرض بالدقائق 0
    نوع العمل فيلم
    نوع العمل الفرعي
    حالة العمل ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    هل العمل ملون؟ نعم
    تصنيف الرقابة المصرية +12
    تصنيف MPAA
    ميزانية الفيلم 0
    البوستر
    الإعلان الإعلان الرسمى لفيلم (قصر الباشا)
    تاريخ العرض
    5 نوفمبر 2025 مصر نعم
    26 نوفمبر 2025 المملكة العربية السعودية لا
    27 نوفمبر 2025 عُمان لا
    27 نوفمبر 2025 البحرين لا
    27 نوفمبر 2025 الإمارات العربية المتحدة لا
    27 نوفمبر 2025 الكويت لا
    27 نوفمبر 2025 الأردن لا
    تصنيف العمل
    ﺟﺮﻳﻤﺔ
    ﻛﻮﻣﻴﺪﻱ
    بلد الإنتاج
    مصر
    اللغة
    العربية
    المنطقة
    مواقع التصوير
    التواصل الاجتماعي‎

    طاقم العمل

    قسم ﺗﻤﺜﻴﻞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) أحمد حاتم 1
    2) حسين فهمي 2
    3) صدقي صخر نجيب الدسوقي 3
    4) مايان السيد 4
    5) أحمد فهيم 5
    6) أمير صلاح 6
    7) محمد القس 7
    8) نبيل عيسى 8
    9) حمزة العيلي 9
    10) نانسي صلاح 10
    11) محمد مرزبان 11
    12) سمية رضا 12
    13) هيثم زيدان 13
    14) كريس لارتر جونز 14

    قسم ﺇﺧﺮاﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) محمد بكير مخرج 1
    2) إيمان شعبان مخرج منفذ 2

    قسم ﺩﻳﻜﻮﺭ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) هند حيدر إشراف فني وديكور 1

    قسم ﺗﺼﻮﻳﺮ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) أحمد زيتون مدير التصوير 1

    قسم ﻣﻮﻧﺘﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) رامز عاطف مونتير 1

    قسم اﻧﺘﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) أيمن عباس منتج فني 1

    قسم ﺗﺄﻟﻴﻒ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) محمد ناير مؤلف 1

    قسم ﺻﻮﺕ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺗﻮﺯﻳﻊ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻣﻼﺑﺲ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻣﺎﻛﻴﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺩﻭﺑﻠﻴﺮ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻣﻮﺳﻴﻘﻰ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻓﻮﺗﻮﻏﺮاﻓﻴﺎ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺩﻋﺎﻳﺔ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺟﺮاﻓﻴﻜﺲ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻣﻌﻤﻞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻛﺎﺳﺘﻴﻨﺞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺃﺩﻭاﺭ ﻣﺘﻌﺪﺩﺓ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم دبلجة

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    ملخص القصة

    الاسم ملخص القصة الرسمي؟ خيارات
    محمد عبدالرازق المرضي تشهد أروقة أحد الفنادق الفاخرة جريمة قتل غامضة تثير سلسلة من الأحداث والتحقيقات المشوقة، ويجد مدير الفندق نفسه عالقًا في خيوط الجريمة، بينما تحتفظ إحدى العاملات بأسرار خفية تزيد القضية تعقيدًا وغموضًا. 201

    نبذة عن القصة

    الاسم نبذة عن القصة الرسمي؟ خيارات

    القصة الكاملة

    الاسم القصة الكاملة الرسمي؟ خيارات

    هوامش

    الاسم نص الهامش المعيار خيارات

    النقد الفني

    الاسم نص النقد به حرق للأحداث؟ الرسمي؟ خيارات
    دعاء أبو الضياء

    قصر الباشا... عندما تتحول جريمة الغموض إلى جريمة فنية

    في زمن أصبحت فيه أفلام الغموض والإثارة صنعة لها جمهور واسع، يأتي فيلم قصر الباشا ليحاول دخول هذا العالم، لكن النتيجة كانت أقرب إلى محاولة تقليد غير مكتملة...اقرأ المزيد الملامح. العمل من تأليف محمد ناير، وإخراج محمد بكير، وبطولة أحمد حاتم وعدد من الوجوه المعروفة، لكنه رغم كل الإمكانيات المتاحة لم ينجح في خلق فيلم يدافع عن نفسه أمام جمهور النوع أو حتى أمام الجمهور العادي. أول ما يلفت الانتباه في الفيلم أن المؤلف محمد ناير يبدو وكأنه كان يتجول بين أشهر أفلام الغموض الأجنبية قبل كتابة العمل، فظلال Knives Out واضحة، وروح أعمال أجاثا كريستي خاصة Murder on the Orient Express تكاد تكون جزءًا من النسيج الأساسي للقصة. ورغم أن ناير معروف بخبرته في كتابة الأعمال القائمة على جريمة قتل أو لغز مركزي، فإن قصر الباشا بدا وكأنه يعتمد على التأثر فقط من غير ما يقدم إضافة حقيقية. القصة على الورق قد تُعتبر جديدة نسبيًا ومقبولة، لكن التنفيذ ضيع أي فرصة للتميز، وبدل ما نحصل على فيلم غموض محبوك، وصل إلينا عمل مرتبك ومفتقد للتماسك. محمد بكير قدم لنا قبل كده مسلسل الغرفة 207، ورغم الجدل اللي حصله، إلا أن المسلسل كان يحمل أجواء غموض وتشويق، وشالته أبطاله وعلى رأسهم ريهام عبدالغفور، أما في قصر الباشا، فيبدو وكأن بكير فقد البوصلة تمامًا. المشاهد متراخية، والانتقال بينها فج وغير مبرر، وكلما وقع الإيقاع لجأ المخرج لإقحام كوميديا غير ملائمة كأنها محاولة لترضية المشاهد وإبقائه على الكرسي، الإخراج هنا مش بس ما ساعدش القصة، بل عاندها وأفقدها أي حس بالتصاعد أو التوتر. ولو اتكلمت عن الأداء التمثيلي، فبصراحة الأداء كان بدون أي روح ولا ملامح، فمنذ المشاهد الأولى، أداء أحمد حاتم يثير التساؤلات، الحركات غير المفهومة باليدين، وتغيير الستايل بين الكوميديا والجد من غير داعي، خلى الشخصية تبدو مشوشة بدل ما تكون غامضة، الأداء كان محتاج انضباط وتوجيه، لكنه خرج في النهاية بعيد تمامًا عن روح الفيلم. وتيجي مايان السيد بأداء طفولي لا يناسب الإيقاع، ولا يخدم طبيعة أحداث تدور داخل جريمة قتل وقصر غامض، وجودها لم يقدم أي تأثير درامي حقيقي، وكأن الشخصية مكتوبة لدور آخر تمامًا. واعتقد أن الدور الوحيد اللي يمكن اعتباره نقطة مضيئة، هو دور حمزة العيلي، اللي قدم بصراحة أداء متزن، فاهم طبقات شخصيته، ومتماشي مع طبيعة الفيلم. لكن للأسف وجوده وسط فوضى الإخراج والسيناريو جعله لا يكفي لإنقاذ التجربة. هناك مشاهد في الفيلم تحولت إلى مادة للسخرية أكثر منها للغموض، أبرزها المشهد الذي يقرر فيه جميع نزلاء الفندق الرحيل في نفس اللحظة، بشكل غير منطقي وغير قابل للتصديق، وكأن الكاتب استعجل "تجميع الناس" بدل ما يبني لحظة درامية حقيقية. أما حكاية السراديب، فهي أشبه بنكتة مستمرة، بعد أن رأينا أحمد حاتم يكتشف سردابًا في “عمر أفندي”، يأتي هنا ليواجه سلسلة لا تنتهي من السراديب التي لا معنى لها ولا تبرير لوجودها، ولا أحد يعرف: هل الباشا زمان كان بيفكر في الجريمة بالفعل؟ ولا في فيلم “فان دام” يتقلب لغز؟ وجاءت النهاية بلا نهاية، لتُقدم كأنها “الضربة القاضية” للمشاهد، لكن الحقيقة أنها أكثر النهايات المتوقع حدوثها، لدرجة إن الناس بدأت تقوم من أماكنها قبل ما الفيلم يقرر فجأة يضيف لك نهاية أخرى… بلا قيمة تُذكر. قصر الباشا ليس فقط فيلمًا ضعيفًا، بل تجربة تكشف كيف يمكن لسيناريو مقبول أن يتحول إلى عمل مرتبك بسبب إخراج غير موفق وتمثيل غير منضبط. هو فيلم أقل بكثير من إمكانيات صناعه، وبكل صراحة، يمكن اعتباره واحدا من أسوأ أفلام 2025، وربما السنوات الأخيرة كلها.