بعد أربع سنوات من وفاة مارك، تبدأ أحداث الفيلم حيث أصبحت بريدجيت الآن أرملة وأم لطفلين صغيرين، وكأم عزباء تحاول التنقل في عالم جديد من وسائل التواصل الاجتماعي وتطبيقات المواعدة، حيث لديها حالتان من الحب في حياتها - أحدهما شخصية أصغر سناً بكثير، والثاني، مدرس أحد أطفالها.