تعديل بيانات: فيلم - Bridget Jones: Mad About the Boy - 2025


    معلومات أساسية

    اسم العمل بريدجيت جونز: مجنونة بالصبي
    الاسم بالإنجليزية Bridget Jones: Mad About the Boy
    نطق الاسم بالإنجليزية
    الاسم الأصلي Bridget Jones 4
    سنة الإصدار 2025
    مدة العرض بالدقائق 124
    نوع العمل فيلم
    نوع العمل الفرعي
    حالة العمل ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    هل العمل ملون؟ نعم
    تصنيف الرقابة المصرية +16
    تصنيف MPAA
    ميزانية الفيلم 0
    البوستر
    الإعلان الإعلان الرسمي لفيلم (Bridget Jones: Mad About the Boy)
    تاريخ العرض
    13 فبراير 2025 أستراليا نعم
    11 فبراير 2025 المملكة العربية السعودية لا
    12 فبراير 2025 مصر لا
    12 فبراير 2025 الكويت لا
    12 فبراير 2025 المغرب لا
    12 فبراير 2025 عُمان لا
    13 فبراير 2025 الإمارات العربية المتحدة لا
    13 فبراير 2025 الأردن لا
    13 فبراير 2025 العراق لا
    13 فبراير 2025 لبنان لا
    13 فبراير 2025 البحرين لا
    تصنيف العمل
    ﻛﻮﻣﻴﺪﻱ
    ﺩﺭاﻣﺎ
    ﺭﻭﻣﺎﻧﺴﻲ
    بلد الإنتاج
    فرنسا
    المملكة المتحدة
    الولايات المتحدة
    اللغة
    الإنجليزية
    المنطقة
    مواقع التصوير
    التواصل الاجتماعي‎
    imdb tt32063050

    طاقم العمل

    قسم ﺗﻤﺜﻴﻞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) رينيه زيلويجر بريدجت جونز 1
    2) ليلى فرزاد 2
    3) هيو جرانت دانيال كليفر 3
    4) إيما تومسون دكتور رولينجز 4
    5) إيلا فيشر 5
    6) جيم برودبنت والد بريدجت 6
    7) جيما جونز والدة بريدجت 7
    8) شيواتال إيجيوفور 8
    9) نيكو باركر 9
    10) شيرلي هيندرسون جود 10
    11) جوانا سكانلان كاثي 11
    12) جيمس كاليس توم 12
    13) سارا سوليماني ميراندا 13
    14) جوزيت سيمون 14
    15) نيل بيرسون 15

    قسم ﺗﺄﻟﻴﻒ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) آبى مورجان مؤلف 1
    2) دان ميزر مؤلف 2
    3) هيلين فيلدينج مؤلف 3

    قسم ﺇﺧﺮاﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) مايكل موريس مخرج 1

    قسم ﺩﻭﺑﻠﻴﺮ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) فيبي روبنسون جالفين 1

    قسم ﺗﺼﻮﻳﺮ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻣﻮﻧﺘﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺻﻮﺕ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم اﻧﺘﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺗﻮﺯﻳﻊ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻣﻼﺑﺲ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻣﺎﻛﻴﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻣﻮﺳﻴﻘﻰ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻓﻮﺗﻮﻏﺮاﻓﻴﺎ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺩﻋﺎﻳﺔ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺩﻳﻜﻮﺭ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺟﺮاﻓﻴﻜﺲ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻣﻌﻤﻞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻛﺎﺳﺘﻴﻨﺞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺃﺩﻭاﺭ ﻣﺘﻌﺪﺩﺓ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم دبلجة

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    ملخص القصة

    الاسم ملخص القصة الرسمي؟ خيارات
    أحمد هشام بعد أربع سنوات من وفاة مارك، تبدأ أحداث الفيلم حيث أصبحت بريدجيت الآن أرملة وأم لطفلين صغيرين، وكأم عزباء تحاول التنقل في عالم جديد من وسائل التواصل الاجتماعي وتطبيقات المواعدة، حيث لديها حالتان من الحب في حياتها - أحدهما شخصية أصغر سناً بكثير، والثاني، مدرس أحد أطفالها. 273

    نبذة عن القصة

    الاسم نبذة عن القصة الرسمي؟ خيارات

    القصة الكاملة

    الاسم القصة الكاملة الرسمي؟ خيارات

    هوامش

    الاسم نص الهامش المعيار خيارات

    النقد الفني

    الاسم نص النقد به حرق للأحداث؟ الرسمي؟ خيارات
    دعاء أبو الضياء

    Bridget Jones: Mad About the Boy حين تصبح العودة عبئًا

    تعود بريدجيت جونز من جديد، ولا أخفي أنني كنت مترددة في مشاهدة الجزء الرابع من هذه السلسلة، لا لأنني فقدت الاهتمام بالشخصية، بل لأنني شعرت أن حكايتها قيلت...اقرأ المزيد واكتملت. لكن الفضول تغلب. كنت أبحث عن شيء يشبه الحنين، عن ذلك المزيج الغريب من الخفة والصدق الذي ميّز بريدجيت منذ ظهورها الأول. ولكن ما شاهدته كان أقل مما تمنيت، وأقل حتى مما توقعت. فيلم "Bridget Jones: Mad About the Boy" هو محاولة للعودة ولكن بطريقة عبثية، فلم يضحكني أبدا ما كانت تفعله بريدجيت في مشاهدها بهذا الفيلم كما كانت تضحكني قديما في الأجزاء السابقة الفكرة عظيمة، التنفيذ لا الفيلم يبدأ من حيث تركتنا الرواية: مارك دارسي مات. نعم، مارك، الرجل الوحيد الذي آمن ببريدجيت عندما لم يؤمن بها أحد، أصبح مجرد صورة في إطار. وهي الآن أم لأطفال، تحاول أن تستعيد إيقاع الحياة، فتقع من جديد — وفي أكثر لحظاتها هشاشة — في علاقة مع شاب أصغر منها، ثم تظهر أمامها فرصة لحب ناضج مع معلم أطفالها. في الظاهر، هناك الكثير لتُبنى عليه قصة ناضجة: امرأة في منتصف العمر، فقدت حب حياتها، تحاول أن تعيد اكتشاف نفسها، أن تُحب مجددًا، أن تربّي أبناءها، أن تكون قوية رغم كل شيء. لكن بدلًا من التعمق في هذا كله، اختار الفيلم أن يعود إلى منطقة الراحة: كوميديا المواقف، واللبس السخيف، والحوارات السريعة التي تشبه الضحك على أطراف الجروح. القصة تتنقل بين محاور كثيرة دون أن تستقر على واحدة. هل هي عن الحزن؟ عن الأمومة؟ عن فرص الحب الثانية؟ عن صدمة الفقد؟ أم عن العودة للسوق العاطفي؟ الفيلم لم يحسم موقفه، ونحن كمتفرجين تائهون في منتصف كل هذه الخيوط. السيناريو كُتب بنوايا طيبة، لكنه وقع في فخ التردد. هناك لحظات فيها دفء حقيقي، خاصة في مشاهد بريدجيت مع أطفالها أو عندما تتحدث عن مارك، لكن هذه اللحظات قليلة وسط بحر من الحوارات التي بدت وكأنها خرجت من (كتاب كيف تصبح رومانسيا) كل شيء بدا كما لو أنه محاولة لإرضاء الجميع: الجيل الجديد الذي لا يعرف بريدجيت إلا عبر "ميمز" الإنترنت، والجمهور القديم الذي نشأ على صوت مذكراتها. النتيجة؟ نكهة باهتة لا تنتمي بالكامل إلى أي منهما. المؤلم أكثر أن الفيلم لم يسمح لبريدجيت أن تتغير. هي لا تزال الفتاة ذاتها، تسقط في الطين، ترتبك أمام الرجال، وتقول أشياء غير مناسبة. وهذا ليس بالضرورة أمرًا سيئًا، لكن بعد كل ما مرت به، ألم يكن من المنطقي أن نرى نسختها المتطورة، ولو قليلاً؟ السيناريو لم يمنحها المساحة لتنضج، بل جعلها سجينة لنسخة سابقة منها، كما لو أن تطورها خطر على روح السلسلة. الشخصيتان الجديدتان، الشاب الوسيم الذي يشبه إعلان عطر، والمعلم الناضج المتفهم، لم يحصلا على فرصة كافية لنفهمهما أو حتى نُعجب بهما. كلاهما كانا مجرد أدوات لتحريك قصة الحب، لا أكثر. حتى عودة دانيال كليفر (هيو جرانت) بدت كأنها إرضاء لجمهور معين، لا جزءًا حقيقيًا من القصة. النتيجة؟ تشتت. الفيلم يتحرك في كل الاتجاهات، لكنه لا يصل إلى أي مكان عاطفي عميق. تشعر كأنك شاهدت مجموعة حلقات من مسلسل، لا فيلمًا له وحدة ومركز. أما بالنسبة ﻷداء رينيه زيلويجر لا تزال تعرف بريدجيت كما تعرف نفسها. حضورها وحده كافٍ لأن نتابع المشاهد حتى لو لم تقل شيئًا. فيها تلك الهشاشة الممزوجة بالعناد، وهي لا تزال تملك تلك القدرة العجيبة على جعلك تبتسم وتدمع في الوقت نفسه. شيواتال إيجيوفور قدم أداء ناعمًا ومتزنًا، لكنه لم يُمنح ما يكفي من مساحة ليُظهر شيئًا مختلفًا. ليو وودال كان لطيفًا، لكنه نسخة مكررة من مئات الشخصيات الرومانسية التي شاهدناها من قبل. في النهاية، "Bridget Jones: Mad About the Boy" ليس فيلمًا سيئًا بحد ذاته، لكنه ليس الفيلم الذي كنا نحتاجه من بريدجيت. وقد تكون هذه أسوأ نتيجة: أن تعود شخصية أحببناها، فلا نكرهها، لكننا لا نعود نحبها بالشكل ذاته.