تتشاجر وداد ووليد حول مشاهدة التلفاز فتعاقبهما والدتهما ليتعلما المشاركة، وتتمنى وداد أن تعيش يومًا دون أهلها، فتستيقظ ولا تجدهم، لكن سرعان ما تشعر بالخوف، ثم يعودون إلى المنزل، فتعرف قيمة العيش معهم.