يصر أبو راشد على عمل ابنه بالغوص، ويُعجب مبارك بسارة، ويرسل شقيقته لطلب يدها رسميا، وتفاجأ أم سارة بأبو مطلق يطالب بإدارة أموال زوجها الراحل سعود.