يُسرق محل أبو ناصر، ويعود فهد من البصرة حاملا صديقه سعود جثة هامدة، فتُوجه أصابع الاتهام بقتله إلى فهد.
يتطلع راشد للزواج من منيرة، ويتشاجر أبو مجبل مع فهد ويتهمه بالتستر على قاتل سعود.
تصر سارة على مطالبة فهد بأموال والدها، فتنشب مشادة بين حصة وفهد لمطالبته بالأموال، ويستدعي الضابط محمد - أبو مجبل وأبو يوسف ليحقق معهما حول وفاة سعود.
تلجأ شيخة ﻷبو راشد ليتوسط ﻹخراج زوجها من الحبس، ويتعرض فهد للضرب من شخص مجهول.
يصر أبو راشد على عمل ابنه بالغوص، ويُعجب مبارك بسارة، ويرسل شقيقته لطلب يدها رسميا، وتفاجأ أم سارة بأبو مطلق يطالب بإدارة أموال زوجها الراحل سعود.
يتشاجر محمد مع راشد لتستره على سارق محل أبو ناصر، ويطلب فهد من أبو مبارك التوسط لدى أم سارة لاستكمال إدارته ﻷموال زوجها، ولكن يتعرض محل فهد للسرقة، وتوافق سارة على الزواج من مبارك.
يخبر أبو يوسف - أبو مبارك بتصفيته كل أعماله في الهند، ويقرر راشد التقدم لخطبة منيرة، ويتضح اتفاق أبو مطلق مع أبو مجبل ضد فهد.
يعقد مبارك قرانه على سارة، مما يُشعل نيران غضب مطلق فيطعن مبارك بالسكين.
يتلقى مبارك العلاج بالمستشفى، ويشك أبو مجبل في أن مطلق وراء طعنه، ولكن يثبت أبو مطلق حجة غياب ابنه عن القرية.
يتشاجر أبو يوسف مع أبو مجبل لدفاع الأخير عن مطلق من تهمة طعن مبارك، ويثور أبو راشد ويرفض خطبة ابنه لمنيرة، ويُقام حفل زفاف مبارك.
يستاء مبارك من رغبة والده في الزواج، وتطلب أم يوسف الطلاق لزواج أبو يوسف من أخرى بالهند، ويرفض أبو مبارك طلب راشد الزواج من ابنته منيرة.
يتشاجر أبو مبارك مع أبو راشد بسبب ابنه، ويلوم أبو يوسف - أبو مبارك لرفضه زواج راشد من ابنته بسبب فقر الأخير.
يخبر فهد - محمد بتلقيه رسائل تهديد، ويشك في أن أبو مجبل وراء تلك الرسائل، وبسبب حصة يطلق مبارك - زوجته، ويسافر راشد مع أبو يوسف للعمل.
تفجر أم مرضي مفاجأة زواج سعود قبل وفاته من امرأة أخرى، وأن له ابنا منها، في حين ترفض شيخة استقبال غنيمة ابنة أبو يوسف من زواجه الثاني في منزلها.
تقرر سارة العودة لمبارك بسبب حملها، وتقع عدة سرقات في الحي ويشك محمد في أن الفاعل واحد.
يضع أبو مبارك بضاعته بمخزن فهد فتتعرض للحريق، ويشك محمد بأن خلف وجاسم وراء الحريق، ويتشاجر أبو مجبل مع مطلق عندما يعلم بإصرار الأخير على قتل مبارك، ويعود أبو يوسف من السفر ويتشاجر مع شيخة بسبب ابنته.
يتقدم فهد للزواج من أم سارة، وعندما توافق تتشاجر معها ابنتها، ويتشاجر أبو مجبل مع فهد لنفس السبب، ويقرر راشد البحث عن محل بالسوق للعمل به.
يفتتح راشد محله بالسوق، وتطلب سارة من مبارك البحث عن أم مرضي، ويتزوج فهد من أم سارة.
يسرق مجهول محل راشد، وتقبض الشرطة على فهد بتهمة التعامل بالربا مع جمعة، وعندما يصل مبارك لأم مرضي يفقد وعيه.
يطول غياب مبارك فيقلق والده، فيقرر فهد السفر وراءه للبحث عنه، ويتهم أبو راشد - أبو مبارك بسرقة محله.
يعود فهد من سفره ويفجر خبر وفاة مبارك، فيشك محمد في قتل فهد له، ويحاول الأخير إقناع أم سارة ببيع أملاكها وشراء مركب للتجارة، ويرمي أبو مجبل - مطلق بتهمة القتل.
تنشب مشاجرات بين أبو مجبل وفهد، فيقبض محمد على الأول، ويرفض أبو مبارك إقامة عزاء حتى يستلم جثة ابنه، ويتضح أن مبارك على قيد الحياة وتخبره أم مرضي باتفاق جاسر معها على الادعاء كذبا بزواج سعود من أخرى.
يطلب أبو مبارك من فهد التنازل عن البلاغ ضد أبو مجبل، ويحبس فهد - زوجته بالمنزل ويحاول الاستيلاء على أملاكها، وتتشاجر معه ابنتها سارة، ويقبض محمد على راشد بالسوق وهو ملثم ويتهمه بسرقة محال السوق.
تقرر سارة التنازل عن حقها في منزل والدها حتى يترك فهد - أمها، ويحقق محمد مع راشد، ويقابل أبو مرزوق - أبو مبارك ويخبره بأن ابنه ما زال على قيد الحياة وأن جاسر حاول قتله.
يفرج محمد عن مطلق وراشد من الحبس، ويتفق محمد مع راشد على الإيقاع بفهد لشكه فيه، ويكتشف مبارك أن جاسر يعمل مع جاسم العامل بمحل والده، فيتنكر مبارك في شخصية امرأة حتى يعود إلى منزله.
تقدم حصة بلاغًا ضد فهد لحبس شقيقتها بالمنزل وإجبارها على التنازل عن ملكية المنزل، ويتعاون راشد مع محمد على الإمساك بقاتل سعود، ويخفي مبارك عن أهل الحي عودته.
يقرر أبو يوسف السفر لشراء مركب أبو مبارك الجديدة، ويراقب راشد - جاسر وجاسم ويكتشف اتفاقهما مع فهد على سرقة أبو مبارك، ويساوم فهد - أم سارة على طلاقها مقابل المنزل.
يمسك رجال الشرطة بجاسم ولكن يقتله مجهول، وعقب مشاجرة بين فهد وأم سارة تطعنه فيسقط جريحا ويُنقل إلى المستشفى، وتختبئ أم سارة في منزل حصة، ويقبض محمد على مطلق معتقدا بمحاولة قتله لفهد.
يبحث محمد عن أم سارة، ويقترح أبو مبارك بقاءها في منزله حتى لا يُقبض عليها، ويهرب فهد من المستشفى.
يمسك أبو يوسف بفهد ويواجهه بجاسر، ويعترف فهد باتفاقه مع جاسر وسعيد على قتل سعود انتقاما من أبو مبارك لما فعله سابقا مع شقيقه ووالدته، ويتزوج راشد من قماشة وتموت منيرة بحسرتها، ويتزوج أبو مبارك من حصة.