يعود فهد من سفره ويفجر خبر وفاة مبارك، فيشك محمد في قتل فهد له، ويحاول الأخير إقناع أم سارة ببيع أملاكها وشراء مركب للتجارة، ويرمي أبو مجبل - مطلق بتهمة القتل.