يضع أبو مبارك بضاعته بمخزن فهد فتتعرض للحريق، ويشك محمد بأن خلف وجاسم وراء الحريق، ويتشاجر أبو مجبل مع مطلق عندما يعلم بإصرار الأخير على قتل مبارك، ويعود أبو يوسف من السفر ويتشاجر مع شيخة بسبب ابنته.