يطلب أبو مبارك من فهد التنازل عن البلاغ ضد أبو مجبل، ويحبس فهد - زوجته بالمنزل ويحاول الاستيلاء على أملاكها، وتتشاجر معه ابنتها سارة، ويقبض محمد على راشد بالسوق وهو ملثم ويتهمه بسرقة محال السوق.