يخرج طلال بكفالة مع استمرار التحقيق مع كل العاملين بالمصنع، ويُجبر رياض - طلال على فسخ خطبته من مريم، ويصدر قرار بالقبض على طلال متهمًا رئيسيًا بالقضية ويهرب الأخير.