يرفض عاصم طلب خالد بإدارة المعمل بدلًا من أبو عامر، ويبلغ خالد عن طلال ولكن الأخير يسبقه ويذهب لقسم الشرطة لتسليم نفسه، وتساور الشكوك الشرطة تجاه خالد.