شوقي يمنع محمد من إجراء عملية بيع كليته، ويسعى محمد لمقابلة الوزير لتقديم المساعدة. لكن قبل توقيع الوزير لقراره، يتم إعفاؤه من منصبه، مما يزيد الأزمة تعقيدًا، فيتعامل محمد وشروق مع هذا الوضع بصدر رحب.