صقر يختار فارس خلفا له فيقترح الأخير إجراء تصويت لاختيار من يخلفه، ويلوم طلحة على صقر ما فعله، وعلى الجهة الأخرى ينتظر عدنان اشتعال الحرب بين أولاد العم.