تعديل بيانات: فيلم - Final Destination: Bloodlines - 2025


    معلومات أساسية

    اسم العمل الوجهة النهائية: خطوط الدم
    الاسم بالإنجليزية Final Destination: Bloodlines
    نطق الاسم بالإنجليزية
    الاسم الأصلي Final Destination 6
    سنة الإصدار 2025
    مدة العرض بالدقائق 110
    نوع العمل فيلم
    نوع العمل الفرعي
    حالة العمل ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    هل العمل ملون؟ نعم
    تصنيف الرقابة المصرية +18
    تصنيف MPAA R
    ميزانية الفيلم 0
    البوستر
    الإعلان الإعلان التشويقي لفيلم (Final Destination Bloodlines)
    تاريخ العرض
    14 مايو 2025 مصر نعم
    15 مايو 2025 أستراليا نعم
    8 مايو 2025 العراق لا
    9 مايو 2025 الكويت لا
    9 مايو 2025 الإمارات العربية المتحدة لا
    9 مايو 2025 عُمان لا
    9 مايو 2025 قطر لا
    9 مايو 2025 البحرين لا
    9 مايو 2025 الأردن لا
    15 مايو 2025 لبنان لا
    19 مايو 2025 سوريا لا
    21 مايو 2025 تونس لا
    8 مايو 2025 المملكة العربية السعودية لا
    تصنيف العمل
    ﺭﻋﺐ
    بلد الإنتاج
    الولايات المتحدة
    اللغة
    الإنجليزية
    المنطقة
    مواقع التصوير
    كندا فانكوفر - كولومبيا البريطانية
    التواصل الاجتماعي‎
    imdb tt9619824

    طاقم العمل

    قسم ﺗﺄﻟﻴﻒ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) جاي بوسيك مؤلف 1
    2) لوري إيفانز تايلور مؤلف 2
    3) جيفري ريديك الشخصيات 3
    4) جون واتس قصة 4

    قسم ﺇﺧﺮاﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) زاك ليبوفسكي مخرج 1
    2) آدم ب. ستاين مخرج 2

    قسم ﺗﺼﻮﻳﺮ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻣﻮﻧﺘﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺻﻮﺕ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم اﻧﺘﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺗﻮﺯﻳﻊ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻣﻼﺑﺲ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻣﺎﻛﻴﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺩﻭﺑﻠﻴﺮ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻣﻮﺳﻴﻘﻰ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻓﻮﺗﻮﻏﺮاﻓﻴﺎ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺩﻋﺎﻳﺔ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺩﻳﻜﻮﺭ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺟﺮاﻓﻴﻜﺲ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻣﻌﻤﻞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻛﺎﺳﺘﻴﻨﺞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺃﺩﻭاﺭ ﻣﺘﻌﺪﺩﺓ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم دبلجة

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    ملخص القصة

    الاسم ملخص القصة الرسمي؟ خيارات
    أحمد هشام بعد كابوس عنيف متكرر، تضطر طالبة جامعية للعودة إلى منزلها؛ على أمل العثور على الشخص الوحيد القادر على كسر دائرة الموت وإنقاذ عائلتها من مصير مروع منتظر. 152

    نبذة عن القصة

    الاسم نبذة عن القصة الرسمي؟ خيارات

    القصة الكاملة

    الاسم القصة الكاملة الرسمي؟ خيارات

    هوامش

    الاسم نص الهامش المعيار خيارات

    النقد الفني

    الاسم نص النقد به حرق للأحداث؟ الرسمي؟ خيارات
    دعاء أبو الضياء

    Bloodlines... لو قادر اتحايل على الموت

    في كل مرة ترجع فيها سلسلة Final Destination للسينما، بيظهر في بالي – ويمكن في بال كل مشاهد – السؤال القديم اللي عمره ما لاقى إجابة مُرضية: "هو فعلاً ممكن نتحايل...اقرأ المزيد على الموت؟" السؤال ده بيفضل يتردد جواك حتى لو ما نطقتوش، ومع الفيلم الجديد، بنلاقي محاولة جديدة للرد... بس المرة دي، فيه حاجة مختلفة. فيه عمق، أو على الأقل، نية واضحة إنهم يحكوا في الطبقة اللي تحت الدم والموت والهلع. من أول جزء اتعرض سنة 2000، والسلسلة دي ماشية على فكرة واحدة ثابتة: الموت دايمًا بييجي، وإنك لو هربت منه مرة، هيجيلك بعناد الموج. حاجة كدا زي اللي بيقولوا عليها (المكتوب على الجبين لازم تشوفه العين) وكل مرة بنشوف مجموعة جديدة تنجو من كارثة، بنكون إحنا –كمشاهدين – عارفين قبلهم إن النجاة مش النهاية، ده مجرد فاصل قصير قبل حفلة الرعب. بس الغريب في الجزء ده إنه مش بيكرر بس الفكرة، لأ، بيحاول يرجع لجذور السلسلة، يربطها بماضيها، كأن فيه محاولة للغوص أعمق في الفكرة السوداوية دي. من الحاجات اللي شدتني فعلًا، بجانب السيناريو اللي كتبه جاي بوسيك، هو العنوان: Final Destination: Bloodlines. الكلمة دي "Bloodlines" مش مجرد إضافة شكلية... فيها دلالة، فيها إحساس إن الموت مش بيطارد أفراد، لكن بيدور ورا السلالات، العائلات، ورا الذنوب اللي ممكن تكون اتنقلت من جيل لجيل من غير ما حد يعرف. وده جديد. لأول مرة، مش بس بنشوف ضحايا جداد، لكن كمان بنكتشف إن في روابط قديمة بينهم وبين أبطال الأجزاء اللي فاتت. كأن الموت مش بس بيحصد أرواح... لأ، ده كمان بيحتفظ بدفتر حسابات. وده اللي حط الفيلم في منطقة رمادية بين النغمة الأصلية للسلسلة وبين حاجة أعمق شوية. الرعب لسه موجود، طبعًا، ومشاهد الموت ما زالت معمولة بإتقان يحسسك إنك بتتفرج على قطعة دومينو بتقع ببطء... بس المرة دي، فيه إحساس بالظلم، بالقدر، فيه لمسة إنسانية خفيفة بتخليك تقول لنفسك: "طب ليه؟ ليه دول بالذات؟" وطبعًا، ما ينفعش نتكلم عن Final Destination من غير ما نفتح ملف "مشاهد الوفاة". السلسلة عايشة على كدا. ده توقيعها. والمخرجان زاك ليبوفسكي وآدم ب. ستاين واضح إنهم فاهمين ده كويس. بيقدموا مشاهد موت مش بس عنيفة، لكن كمان ذكية في تصميمها. فيه لحظات بتحس إنها جاية من كابوس متكرر… صوت ماكينة، زلة قدم، لمبة تنفجر… وكل حاجة بتبدأ تسقط ورا بعض كأنك واقف بتتفرج على جحيم منظم. لكن أهم حاجة بتميز الفيلم ده، من وجهة نظري، إنه مش مجرد "عرض رعب". فيه لحظات، قليلة بس مؤثرة، بتحس إنك قدام دراما حقيقية. زي المشهد لما واحد من الناجين بيحاول ينقذ أخته. المشهد ده على بساطته وجعني. لأنه مش بس محاولة للنجاة، لأ، ده أمل مكسور، تحس كدا أنه وهم جميل بيتحطم على صخرة الحقيقة. وهنا الفيلم بيدخل بهدوء، ويهمس في ودنك: "الموت مش عدو شرير... الموت قانون، ومالوش قلب." المشهد ده تحديدًا خلاني أهدأ وأنا بتفرج. حسيت إن الرعب اتحول فجأة لدراما. كأننا قدام ناس مش بيهزمهم الشر، لكن بيتكسروا تحت ثقل القدر. ودي حاجة مش سهلة تلاقيها في أفلام الرعب التجارية. المفاجأة التانية كانت في التمثيل، وعادة النوع ده من الأفلام ما بيعتمدش على أداءات قوية، لكن الممثلة كايتلين سانتا جوانا عملت دور فيه هدوء حزين عجيب. مش ضحية تقليدية، لكن بنت شايلة عبء مش بتفهمه في الأول، نظرتها لوحدها بتحكي كتير. أما تيو بريونس في دور الأخ الصغير، فكان عنده لمسة صدق. تحسه بيحاول يفضل عاقل وسط الجنون، وده خلى لحظاته مؤثرة فعلًا، خاصة لما يبدأ يصدق إن اللي بيحصل مش "صدف غريبة"، لكن حاجة أكبر منه، منطقها داخلي وماشي على قانون خاص بيها. نيجي بقى للسؤال اللي جه في بالي بعد ما خلصت الفيلم هو احنا كنا محتاجين جزء جديد؟ الصراحة...لأ. الفكرة خلاص اتعصرت، وكلنا عارفين إن الموت مش بيتغلب عليه. بس اللي بيبرر وجود Bloodlines، هو إنه وسع الفكرة مش أكتر، مقدمش حاجة ثورية، لكن لعب اللعبة بطريقة مختلفة شوية.ما اخترعش العجلة من جديد، لكنه خلى العجلة تمشي في طريق ما دخلتهوش قبل كده. رغم ده، مش هقدر أتجاهل إن في لحظات كانت متوقعة، وإن أول تلت في الفيلم كان بطيء بزيادة. بعض الشخصيات كانت كأنها موجودة عشان تموت وخلاص، من غير أي ملامح أو أسباب تعلقك بيهم. لكن، ورغم كل ده، Final Destination: Bloodlines ما هواش مجرد جزء تاني والسلام، هو محاولة – ناقصة بس صادقة – لإعادة تعريف علاقتنا بالموت في سينما من النوع ده. فيلم بيسأل: "لو الموت ما بقاش بيطارد الأفراد... هل ممكن يطارد الذكريات؟ الأفكار؟ الخطيئة اللي مش بتخلص؟" هو مش فيلم عنده إجابات، بس فيلم يخليك تطلع تبص حواليك شوية... وتفكر.