يحذر أبو مريم - حارث من أبو قتيبة، ويشكك الأخير أمام اجتماع قادة داعش بولاء حارث وأن هناك خيانة وراء ما حدث بالعملية الأخيرة، في الوقت ذاته حارث يكشف لحمزة أنه يعمل سائق لمنفذي العمليات الانتحارية.