يتنكر رجال أبو قتيبة في زي رجال الشرطة ويقبضوا على حارث في الطريق ويعذبوه، ولكنه يخفي حقيقة شخصيته كضابط شرطة، وتحاول أم أنس إجبار زوجته داخل جماعة داعش على اتهامه بأنه ضد الجماعة.