أبو مريم يستجوب أم أنس حول خيانة أبو قتيبة للمجموعة ويهددها بابنتها إذا لم تتعاون معه، ويكلف أبو مريم - حارث بنقل الانتحاري منفذ العملية الجديدة، فتحاول أم صهيب منع حارث من ذلك بحجة قتلهم للأطفال.