يصر رئيس حارث على عدم عودته إلى كتيبة داعش، وعلى الجهة الأخرى يتشاجر أبو ياسر مع أبو مريم لشكهما في خيانة حارث، فيستدعي أبو مريم الأخير ليثبت ولائه لهم ولكن يد الغدر تطوله.