بعد مقتل ابنه الصغير محمد، يمسك العمدة الفرماوي بداود ويتهمه بقتل محمد، ثم يتلقى الفرماوي مكالمة هاتفية من مساعدة اللورد تهدد بقتل ابنه الثاني وتطلب فدية، وتكتشف شقيقة الفرماوي زواج شقيقها من سهر.