بسبب سيطرة أم الدويس عليها، ترى عفرا - والدتها بأحلامها، وتخدعها أم الدويس بتسبب الدوخي في قتل أمها لمعرفة مكان كتاب البروة، فتحبس عفرا - الدوخي بسجن القلعة، ويفك عبود أسر ميراج بمساعدة بدور.