يرغب السلطان بإعدام شاهين عندما يكتشف علاقته السابقة بنازلي، ويحاول الضابط أحمد التواصل مع رشدي لمعرفة مكان سكينة ويؤكد له الضابط بأنه مسجل في تقارير الشرطة الإنجليزية متوفيا حتى ينقذه من أيديهم.