يعود الشيخ جميل إلى القرية وهو ممزق الثياب، ويوهم الجميع أنه مجنون. يتحصل الدكتور مروان على التلقيح من المدينة ويعطيه لأهل القرية مجانًا رغم معارضة أبو فادي.