ممثل ومخرج ومنتج أمريكي من أصول إيطالية يعتبر أحد أفضل الممثلين في تاريخ السينما الأمريكية على مر العصور . ولد دي نيرو في مدينة نيويورك، وهو ابن لرسام ونحات وشاعر من أصل إيطالي. والدته تدعى فرجينيا أدميرال، وقد كانت تعمل كرسامة أيضاً. قدم ماريو دي نيرو وزوجته صوفيا من إيطاليا، ،و...اقرأ المزيد هما جدا والد روبيرت، في بداية القرن العشرين إلى أمريكا. تلقى تعليمه الابتدائي في مدرسة ليتل ريد، وكان رفاقه يلقبونه بـ"bobby milk" بسبب جسمه النحيف وملامحه الناعمة وثم أدخلته والدته مدرسة الموسيقى والفنون الثانوية بولاية نيويورك، طرد منها وهو في عمر الثالثة عشرة. وحينما بلغ من العمر 18 سافر إلى باريس. في عام 1963، حينما كان يبلغ من العمر 20 سنة، قام دي نيرو بأول دور سينمائي له مع براين دي بالما في فيلم "عقد القران"، الفيلم الذي صدر عام 1969. كانت معظم أعماله في المسرح في الستينيات. حصل على دور ثانوي في فيلم فرنسي اسمه "ثلاثة غرف في مانهاتن" عام 1965، وظهر بعد ذلك في أول فيلم بعد الاتحاد مع دي بالما عام 1968 في فيلم "التحيات"، ومرة أخرى في فيلم "مرحبًا والدتي" عام 1970. بدأت شهرته الحقيقية عام 1972 حين بدأ شراكته الطويلة مع المخرج الأسطوري مارتن سكورسيزي في فيلم "Mean Street" ، وهي الشراكة التي استمرت لقرابة ثلاثة عقود قدم الثنائي خلالها أعظم أعمالهما.
(حسب المشاهدات)
ممثل ومخرج ومنتج أمريكي من أصول إيطالية يعتبر أحد أفضل الممثلين في تاريخ السينما الأمريكية على مر العصور . ولد دي نيرو في مدينة نيويورك، وهو ابن لرسام ونحات وشاعر من أصل إيطالي....اقرأ المزيد والدته تدعى فرجينيا أدميرال، وقد كانت تعمل كرسامة أيضاً. قدم ماريو دي نيرو وزوجته صوفيا من إيطاليا، ،و هما جدا والد روبيرت، في بداية القرن العشرين إلى أمريكا. تلقى تعليمه الابتدائي في مدرسة ليتل ريد، وكان رفاقه يلقبونه بـ"bobby milk" بسبب جسمه النحيف وملامحه الناعمة وثم أدخلته والدته مدرسة الموسيقى والفنون الثانوية بولاية نيويورك، طرد منها وهو في عمر الثالثة عشرة. وحينما بلغ من العمر 18 سافر إلى باريس. في عام 1963، حينما كان يبلغ من العمر 20 سنة، قام دي نيرو بأول دور سينمائي له مع براين دي بالما في فيلم "عقد القران"، الفيلم الذي صدر عام 1969. كانت معظم أعماله في المسرح في الستينيات. حصل على دور ثانوي في فيلم فرنسي اسمه "ثلاثة غرف في مانهاتن" عام 1965، وظهر بعد ذلك في أول فيلم بعد الاتحاد مع دي بالما عام 1968 في فيلم "التحيات"، ومرة أخرى في فيلم "مرحبًا والدتي" عام 1970. بدأت شهرته الحقيقية عام 1972 حين بدأ شراكته الطويلة مع المخرج الأسطوري مارتن سكورسيزي في فيلم "Mean Street" ، وهي الشراكة التي استمرت لقرابة ثلاثة عقود قدم الثنائي خلالها أعظم أعمالهما.