Neven Alzuhari |
شارك في مؤتمر الابداع العربي الأول بالمغرب في عام 1988.
|
|
|
Neven Alzuhari |
حصل على شهادة تقدير عن مسلسل (ليالي الحلمية) في عيد الإعلاميين السابع في عام 1990.
|
|
|
Mahmoud Radi |
تم اقتباس روايته (منخفض الهند الموسمي) إلى مسلسل تليفزيوني بعد وفاته، وكان هذا المسلسل هو (موجة حارة).
|
|
|
Neven Alzuhari |
حاز على جائزة الدولة للتفوق في الفنون في عام 2002، وجائزة الدولة التقديرية في الفنون في عام 2008.
|
|
|
Neven Alzuhari |
أجريت له في عام 2007 جراحة لاستئصال الكلية اليمنى بمركز الكلى الدولي بالمنصورة.
|
|
|
Neven Alzuhari |
كتب خمسة أفلام سينمائية وهي ( كتيبة الإعدام، تحت الصفر، الهجامة، دماء على الأسفلت، الطعم والسنارة).
|
|
|
Neven Alzuhari |
صدر له عدد كبير من الأعمال الأدبية، منها: (سوناتا لتشرين، جنة مجنون، الناس اللي في الثالث، تباريح خريفية، مقاطع من أغنية قديمة، وهج الصيف، منخفض الهند الموسمي).
|
|
|
Neven Alzuhari |
كتب خمس عشر سهرة درامية، أهمها: (حب بلا ضفاف، سكة رجوع، الغائب، الملاحظة، مشوار عيد، البراءة، الكومبيوتر، الشرير، العين اللى صابت، تذكرة داود).
|
|
|
Neven Alzuhari |
من مقولاته: " أنا قلبي زي الموبايل.. والحب هو بطارية الشحن... بدونها يتوقف عن العمل، فأنا لا استطيع الحياة بدون حب فهو شعور يعني لي البقاء ".
|
|
|
Neven Alzuhari |
ذكر في إحدى حواراته أن أولى مغامراته العاطفية كانت في ايام طفولته بالمدرسة الابتدائية بكفر الشيخ عندما أحب عدولة مدرسة الرسم، حيث ذهب لوالدته وقال لها "أنا عايز أتجوز أبلة عدولة".
|
|
|
Neven Alzuhari |
كان يسكن في منطقة الحلمية في فترة الجامعة، وكان يقضي أغلب أوقاته في جولات استكشافية للمناطق الأخرى.
|
|
|
Neven Alzuhari |
كان يقوم بكتابة العديد من المقالات في جريدة الأهرام.
|
|
|
Neven Alzuhari |
كان يتمني تقديم عملا دراميًا عن الأزهر بسبب معايشته لفترة محورية من تاريخ المؤسسة عندما كان يعمل في قسم رعاية الشباب.
|
|
|
Neven Alzuhari |
كان يرى أن القومية العربية فكرة عنصرية.
|
|
|
Neven Alzuhari |
قال في حوار له في مجلة الكواكب: " من الصعب علي المؤلف أن يكتب مسلسلًا خاليًا من السياسة، وإذا حدث فهو مسلسل خال من الموضوع وخال من الدسم، لا يوجد شيء بعيد عن السياسة، فعندما يكتب المؤلف عن قصة حب رومانسية جمعت بين ولد وبنت، فهذا من صميم السياسة ".
|
|
|
Neven Alzuhari |
أشار أن شخصية زاهر زعيم المطاريد في مسلسل (وما زال النيل يجري) قد استوحاها من زميل له في الابتدائية والإعدادية ثم ترك المدرس وسمع أنه دخل السجن بعد ذلك، ثم تحول إلى بلطجي وهجام لأن ابن عمه استولى على حقوقه فكان سببًا في دخوله السجن.
|
|
|
Neven Alzuhari |
قال عن شخصية فضة المعداوي التي قدمها في مسلسل (الراية البيضا) أنها شخصية حقيقية شاهدها في منطقة بحري بالسيالة، وهي في الأصل تاجرة خردوات كانت تتمتع بشخصية قوية ومتسلطة وتفرض سطوتها على الرجال، فجعل منها مَعلمة في حلقة السمك في أحداث المسلسل.
|
|
|
Neven Alzuhari |
كان يعشق الإسكندرية، وكان يقيم فيها خلال الأوقات التي يعكف فيها على الكتابة، وله 6 أعمال درامية تدور أحداثها في مدينة الإسكندرية وهي (الرايا البيضا، النوه، زيزينيا بجزئية، ضمير أبلة حكمت، عفاريت السيالة).
|
|
|
Neven Alzuhari |
أكثر عمل ندم عليه في مشواره الفني كان مسلسل (لما التعلب فات)، وتسبب إعلانه هذا في غضب المخرج محمد النجار.
|
|
|
Neven Alzuhari |
من أقواله المأثورة " الفن ديكتاتور لا يقبل شريكًا ".
|
|
|
Neven Alzuhari |
هو الذي اختار المخرج السوري هيثم حقي لاخراج (أحلام في البوابة)، وكان بذلك أول من فتح المجال للتعاون بين المخرجين السوريين والدراما المصرية.
|
|
|
Neven Alzuhari |
من أقواله المأثورة "التليفزيون سرقني من المسرح والأدب عمومًا".
|
|
|
Neven Alzuhari |
من أصدقاءه المقربين: إسماعيل عبد الحافظ ومحفوظ عبد الرحمن ومحمود سعد وصلاح السعدني ونبيل الحلفاوي.
|
|
|
Neven Alzuhari |
رفض تمامًا أن يتم معالجته على نفقة الدولة.
|
|
|
Neven Alzuhari |
لم يكن يحب يوم الجمعة لوفاة والدته فيه قبل إقامة الصلاة وكان عمره حوالى 6 سنوات، وسمع الخطبة في طريق الدفن وقد مات هو في نفس اليوم والتوقيت تقريبا في التاسعة صباحًا.
|
|
|
Neven Alzuhari |
عاش في عدد من المدن المصرية مثل المنصورة وطنطا والإسكندرية.
|
|
|
Mahmoud Radi |
أثارت تصريحاته الشهيرة التي هاجم فيه عمرو بن العاص الكثير من الجدل في الأوساط الدينية.
|
|
|
Mahmoud Radi |
والد المخرج الراحل هشام عكاشة.
|
|
|
Mahmoud Radi |
كان يكتب بشكل يومي لمدة 8 ساعات متواصلة، وكان يحلو له تدخين النارجيلة بعد الانتهاء من عمله.
|
|
|
Mahmoud Radi |
بدأت علاقته بالدراما التليفزيونية بالصدفة عندما قام الأديب سليمان فياض بتحويل إحدى القصص القصيرة التي كتبها إلى سهرة درامية، وبعدها بعام اختار المخرج كرم النجار قصة أخرى له ليحولها إلى سهرة درامية، مما شجعه على خوض التجربة.
|
|
|
Mahmoud Radi |
له سيناريو فيلم سينمائي لم يتم تصويره حتى الآن بعنوان (الإسكندراني).
|
|
|
Neven Alzuhari |
أعلن في نهاية 2008 في إحدى البرامج التلفزيونية أنه سيعتزل الدراما التلفزيونية، وقال أنه سيعتزل بعد انتهائه من كتابة الأجزاء الخمسة لمسلسل (المصراوية)، وأوضح أن أسباب ذلك القرار هو عدم رضاؤه عن المناخ الذي يحيط بالدراما العربية بشكل عام.
|
|
|
Neven Alzuhari |
كان يعتبر شهر رمضان الفرصة التي يعوض بها نسبيًا فترة ابتعاده عن أولاده وأحفاده، خاصة لأنه كان يكتب معظم أعماله في الإسكندرية بعيدًا عن جو الأسرة.
|
|
|
Neven Alzuhari |
كان له رأي في عدد من النجوم، منهم سميحة أيوب، حيث قال عنها أنها "ست الستات" بمعنى الكلمة، أما سناء جميل، فقال أنها طاقة تمثيل جبارة في المسرح والسينما والتلفزيون، وأنه كان يعشق فنها، أما فاتن حمامة، فقد قال عنها أنها طاقة فنية نادرة المثال وسيدة راقية.
|
|
|
Neven Alzuhari |
أكد أن شخصية سليمان غانم في مسلسل (ليالي الحلمية) هي شخصية حقيقية صاحبها عمدة لإحدى القرى في كفر الشيخ والذي كان صديق جده، واعتاد الاستماع إلى مغامراته التي كان يرويها لجده في كل مرة يذهب فيها إلى مصر لبيع المحصول ثم يمر على جده قبل السفر.
|
|
|
Neven Alzuhari |
كان عضواً في نقابة المهن السينمائية، وعضواً باتحاد كتاب مصر.
|
|
|
Neven Alzuhari |
كان مرشحًا في إحدى المرات لكتابة عمل عن حرب أكتوبر، غير أن المشروع تعثر قبل أن يتوقف تمامًا جراء حملات صحافية منظمة شنها البعض ضده، والتي كانت تعتمد على التشكيك في مصداقيته انطلاقًا من ميوله وأفكاره الناصرية الواضحة.
|
|
|