" نورما فاردن " Norma Varden ممثلة بريطانية ولدت فى لندن، إنجلترا، المملكة المتحدة فى ٢٠ يناير من عام ١٨٩٨ وتوفيت فى سانتا باربارا بولاية كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية فى ١٩ يناير من عام ١٩٨٩ متأثرة بسكتة قلبية. ومن أهم أعمال الممثلة نورما فاردن: Strangers on a Train...اقرأ المزيد 1951 و Gentlemen Prefer Blondes 1953 و Witness for the Prosecution 1957 و The Sound of Music 1965. ولدت نورما وترعرعت بلندن لقبطان متقاعد وأم تصغره بأعوام كثيرة، وتعلمت نورما العزف على البيانو فى باريس وإشتركت فى حفلات موسيقية فى لندن وهى فى سن المراهقة، وتواصل دراسة الموسيقى بمدرسة جولدهول، ثم قدمت عروض تمثيلية بالمسرح فى ادوار اكبر من عمرها بكثير، وبرعت فى الأدوار الشكسبيرية مثل اليهودى التائه 1920 وهاملت 1925، فى أداء درامى خالص، غير انها وجدت نفسها أخيرا فى الأدوار الكوميدية، لتلتحق بفرقة الإخوة ماركس، التى قادتها للسينما البريطانية، وساعدها طولها (1.78m) على الأداء المتميز، وفى بداية الأربعينيات كانت زيارتها الى كاليفورنيا بصحبة أمها الأرملة، التى عثرت على زوج مناسب، فقررت الاستقرار فى أمريكا، لتعمل نورما فى السينما الأمريكية فى ادوار ثانوية، غالبا دور الأم، السيدة الثرية، الملكة، البارونه، السيدة الأرستقراطية ومديرة المنزل، وكان لها باعا طويلا فى الأذاعة الأمريكية، وقدمت العديد من المسلسلات التليفزيونية، وتقاعدت عقب وفاة والدتها فى بداية السبعينيات.
(حسب المشاهدات)
" نورما فاردن " Norma Varden ممثلة بريطانية ولدت فى لندن، إنجلترا، المملكة المتحدة فى ٢٠ يناير من عام ١٨٩٨ وتوفيت فى سانتا باربارا بولاية كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية...اقرأ المزيد فى ١٩ يناير من عام ١٩٨٩ متأثرة بسكتة قلبية. ومن أهم أعمال الممثلة نورما فاردن: Strangers on a Train 1951 و Gentlemen Prefer Blondes 1953 و Witness for the Prosecution 1957 و The Sound of Music 1965. ولدت نورما وترعرعت بلندن لقبطان متقاعد وأم تصغره بأعوام كثيرة، وتعلمت نورما العزف على البيانو فى باريس وإشتركت فى حفلات موسيقية فى لندن وهى فى سن المراهقة، وتواصل دراسة الموسيقى بمدرسة جولدهول، ثم قدمت عروض تمثيلية بالمسرح فى ادوار اكبر من عمرها بكثير، وبرعت فى الأدوار الشكسبيرية مثل اليهودى التائه 1920 وهاملت 1925، فى أداء درامى خالص، غير انها وجدت نفسها أخيرا فى الأدوار الكوميدية، لتلتحق بفرقة الإخوة ماركس، التى قادتها للسينما البريطانية، وساعدها طولها (1.78m) على الأداء المتميز، وفى بداية الأربعينيات كانت زيارتها الى كاليفورنيا بصحبة أمها الأرملة، التى عثرت على زوج مناسب، فقررت الاستقرار فى أمريكا، لتعمل نورما فى السينما الأمريكية فى ادوار ثانوية، غالبا دور الأم، السيدة الثرية، الملكة، البارونه، السيدة الأرستقراطية ومديرة المنزل، وكان لها باعا طويلا فى الأذاعة الأمريكية، وقدمت العديد من المسلسلات التليفزيونية، وتقاعدت عقب وفاة والدتها فى بداية السبعينيات.