المختلف في هذا الفيلم أنه لا يقدم قطاع عرضي من الحياة اليومية، وبناءه لا يسير بهذه الكيفية، وهو في العموم اعتبره فيلم مختلف يدعو لقبول الاختلاف.
مهرجان دبي من بين المشاركين في دعم الفيلم، وجزء من تعاقدنا معهم ينص على عرض الفيلم لديهم، ولكن لا نعرف بعد هل سيكون العرض اﻷول له في دبي أو في مهرجان سينمائي قبله.
الفيلم تأجل عدة مرات بسبب تعرضه لعثرات إنتاجية، باﻹضافة إلى اعتذار الفنان محمود عبدالعزيز عن المشاركة في بطولته، لكني لا زلت مصرًا على تنفيذ الفيلم عاجلًا أو آجلًا حتى ولو بميزانية أقل من ميزانية "حار جاف صيفًا".