تعديل بيانات: فيلم - الصعود إلى الهاوية - 1978


    معلومات أساسية

    اسم العمل الصعود إلى الهاوية
    الاسم بالإنجليزية Rise to the Abyss
    نطق الاسم بالإنجليزية Al-Soa'd Ela Al-Hawya
    الاسم الأصلي
    سنة الإصدار 1978
    مدة العرض بالدقائق 128
    نوع العمل فيلم
    نوع العمل الفرعي
    حالة العمل ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    هل العمل ملون؟ نعم
    تصنيف الرقابة المصرية +18
    تصنيف MPAA
    ميزانية الفيلم 0
    البوستر
    الإعلان
    تاريخ العرض
    2 اكتوبر 1978 مصر true
    تصنيف العمل
    ﺳﻴﺮﺓ ﺫاﺗﻴﺔ
    ﺩﺭاﻣﺎ
    بلد الإنتاج
    مصر
    اللغة
    العربية
    المنطقة
    مواقع التصوير
    التواصل الاجتماعي‎

    طاقم العمل

    قسم ﺗﻤﺜﻴﻞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) محمود ياسين المُقدم خالد سليمان 1
    2) مديحة كامل عبلة كامل 2
    3) جميل راتب أدمون 3
    4) إبراهيم خان صبري عبدالمنعم 4
    5) إيمان مادلين 5
    6) عماد حمدي كامل عبدالعزيز 6
    7) نبيل نور الدين مدحت - ضابط مخابرات 7
    8) صلاح رشوان طارق - ضابط مخابرات 8
    9) تيسير فهمي منى 9
    10) نبيل الدسوقي ملحق عسكري 10
    11) نوال فهمي أم عبلة 11
    12) محمد سلطان رمزي 12
    13) إسماعيل عبدالمجيد راكب بالطائرة 13
    14) إخلاص حسني 14
    15) جاك مير 15
    16) إيف بينو 16
    17) جان ماري روار 17
    18) كلود سيرنيه 18
    19) نرجس عطية دكتوره وسيلة 19
    20) عبداللطيف بن جدو بسام 20
    21) عبدالمنعم النمر وكيل أول النيابة 23
    22) حطاب الذيب 24

    قسم ﺇﺧﺮاﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) كمال الشيخ مخرج 1
    2) مصطفى جمال الدين مساعد مخرج 2
    3) جمال الدماطي مساعد مخرج 3
    4) أحمد النحاس مخرج مساعد 4
    5) أشرف أبو النجا مساعد مخرج 6

    قسم اﻧﺘﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) آمون للإنتاج والتوزيع السينمائي (سامي عامر وشركاه) منتج 1
    2) عبدالمسيح مدير الإنتاج 2
    3) محسن علم الدين مدير الإنتاج 3

    قسم ﺗﺼﻮﻳﺮ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) رمسيس مرزوق مدير التصوير 1
    2) برهان حماد مصور 2
    3) بدر الدين إبراهيم مساعد مصور 3

    قسم ﺻﻮﺕ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) أندريا زنديلس (أندريه) مهندس الصوت 1
    2) جلال عبدالحميد مسجل الحوار 2
    3) محمد سليمان مسجل الحوار 3

    قسم ﺗﺄﻟﻴﻒ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) صالح مرسي إعداد وسيناريو وحوار 1
    2) ماهر عبدالحميد سيناريو وحوار 2

    قسم ﻣﻌﻤﻞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) معامل جي.تي.سي التحميض 1
    2) ستوديو مصر الطبع والتحميض 3

    قسم ﻣﻮﻧﺘﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) سعيد الشيخ مونتير 1
    2) سلوى بكير مركب الفيلم 2

    قسم ﺩﻳﻜﻮﺭ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) ماهر عبدالنور مهندس الديكور 1

    قسم ﺃﺩﻭاﺭ ﻣﺘﻌﺪﺩﺓ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) حسن الشاعر مؤثرات حية 2

    قسم ﺗﻮﺯﻳﻊ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) آمون للإنتاج والتوزيع السينمائي (سامي عامر وشركاه) موزع 2

    قسم ﻣﺎﻛﻴﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) علي إمام ماكيير 2

    قسم ﻣﻮﺳﻴﻘﻰ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) طارق شرارة إعداد الموسيقى 2

    قسم ﻣﻼﺑﺲ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺩﻭﺑﻠﻴﺮ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻓﻮﺗﻮﻏﺮاﻓﻴﺎ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺩﻋﺎﻳﺔ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺟﺮاﻓﻴﻜﺲ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻛﺎﺳﺘﻴﻨﺞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم دبلجة

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    ملخص القصة

    الاسم ملخص القصة الرسمي؟ خيارات
    محمود محجوب تسافر عبلة كامل إلى فرنسا من خلال منحة دراسية، يجندها الموساد الإسرائيلي بحجة العمل كصحافية، ومع مرور الوقت تعرف حقيقة الأمر، ولكن بعد أن تورطت وأُحكم الخناق عليها، فتجند هي بدورها خطيبها المهندس بالجيش المصري. يرصد جهاز المخابرات المصري الأمر، ويُكلف الضابط خالد سليمان بالقبض عليها وترحيلها إلى مصر. 301

    نبذة عن القصة

    الاسم نبذة عن القصة الرسمي؟ خيارات

    القصة الكاملة

    الاسم القصة الكاملة الرسمي؟ خيارات
    Mohamed Kassem فى عام ١٩٦٩ فى عز معاناة المصريين من نكسة ١٩٦٧، عانت عبله كامل (مديحه كامل) من التفكك الأسرى حيث كان والدها (عماد حمدى) المدرس ضعيف الشخصية، فى خلافات دائمة مع والدتها (نوال فهمى) مدمنة لعب القمار، والناقمة على فقر زوجها، ولجأت عبله للشاب الثرى رمزى (محمد سلطان) للهروب من ظروفها الإجتماعية، وأحبته وسلمت له نفسها، مع وعده لها بالزواج، ولكنه سافر للخارج ولم يعد، مما زاد من حنقها على الحياة فى مصر المنهزمة، ورغم أن المهندس بالقوات المسلحة، صبرى عبد المنعم (ابراهيم خان) عضو النادى، يحبها بجنون، وعلى استعداد لفعل أى شيئ لنيل رضاها، إلا إنها لم تقبله، وأيضا لم ترفضه، وحينما جاءتها بعثة ٤ سنوات لدراسة الأدب الفرنسى فى جامعة السوربون، كانت سعادتها لاتوصف، لتركها مصر، وحياتها الجديدة فى عاصمة النور، مع رغبة عارمة فى عدم عودتها ثانية لمصر. أقامت عبله فى حجرة متواضعة بفندق أكثر تواضعا، وتعرفت عبله كامل على زميلتها بالجامعة، مادلين (إيمان سركيس) والتى كانت تحيا فى مستوى ارقى بكثير، من مستوى حياة عبله فى باريس، وكانت مادلين شاذة جنسيا، وتمكنت من إقامة علاقة شاذة مع عبله، ثم أبلغت عنها ضابط المخابرات الإسرائيلى إدمون (جميل راتب)، الذى دبر تعارف مع عبله، ودعاها لزيارات وسهرات فى باريس حتى ابهرها، وجندها بدعوى عمله فى منظمة دولية لإحلال السلام بين الشعوب، ومنع اندلاع الحروب، ودخل لها من باب ظروفها المادية، وتطلعها لحياة أفضل فى باريس، ونقلت له أخبار الطلبة المصريين، ثم علم منها ان حبيبها فى مصر، مهندس بالقوات المسلحة يعمل فى أبو سلطان، ففهم انه يبنى قاعدة صواريخ هناك، وبالفعل تم ضرب أبو سلطان من قبل القوات الإسرائيليه، ومكافأة عبله بشقة فاخرة بباريس، وفهمت عبله انها تعمل مع المخابرات الإسرائلية، ولم تستطع التراجع بعد تورطها، وإستمرت فى نقل المعلومات عن رواد المركز الثقافى العربى، ووسعت دائرة معارفها ووصلت للجامعة العربية، والملحقين العسكريين بمختلف السفارات العربية، وقدمت جسدها رشوة لهم، ثم دفعها إدمون للسفر الى مصر، لرؤية والدتها، بعد أن سافر والدها الى تونس بعقد عمل هناك، وبالمرة تجنيد المهندس صبرى، الذى أظهرت حبها له، وقدمت له جسدها، حتى لا يستطيع التراجع، وإستمر ضرب مواقع الصواريخ المصرية أثناء بناءها، مما دفع المخابرات المصرية لتحرى الأمر، والكشف عن الجاسوس، الذى ينقل المعلومات، وتولى الأمر الضابط خالد سليم (محمود ياسين)، الذى توصل الى أن الجاسوس، هو صبرى، وتمكن من نقله لمكان آخر، والسيطرة عليه، وإمداده بمعلومات وهمية، ثم سافر الى باريس للكشف عن الطرف الآخر الذى يتلقى المعلومات، وتوصل للضابط الأسرائيلى إدمون وإلى عبله كامل، التى إفتتحت محلا للأزياء للتمويه على نشاطها، وإكتشف خالد الدائرة الواسعة لإتصالات عبله ومعارفها الكثر، وفى أماكن فى غاية الخطورة والأهمية، ومع صعوبة السيطرة على عبله، وخطورة وجودها فى باريس، قرر خالد عودتها الى مصر، وإستغل وجود والدها فى تونس، وبالاتفاق مع المخابرات التونسية، تمكنوا من إستدراج والدها للمستشفى بدعوى عمل تحاليل دورية، وتم إيصال المعلومة لعبله، التى قلقت على والدها وسعت لزيارته فى تونس، وفى المطار تمكن خالد من استدراج عبله لركوب الطائرة الخاصة المتجهة الى مصر، وتم القبض على صبرى ومحاكمته عسكريا، وإعدامه رميا بالرصاص، وتمت محاكمة عبله، والحكم بإعدامها، وهو الحكم الذى نفذ بعد إنتصار أكتوبر ١٩٧٣. (الصعود للهاوية) 2885

    هوامش

    الاسم نص الهامش المعيار خيارات
    Mohamed Kassem يحتل فيلم " الصعود إلى الهاوية 1978 " المركز رقم 75 فى قائمة أفضل 100 فيلم فى ذاكرة السينما المصرية حسب إستفتاء النقاد بمناسبة مرور 100 عام على أول عرض سينمائى بالأسكندرية (1896-1996) وكان الإختيار بداية من عام 1927 حيث تم عرض أول فيلم مصرى (ليلي 1927) وحتى عام 1996.
    محمود محجوب اعتذرت النجمة سعاد حسني عن قبول دور البطولة بهذا الفيلم، لتخوفها من رد فعل الجمهور السلبي على هذا الدور الشائك، فتم ترشيح النجمة نجلاء فتحي التي اشترطت تغيير النهاية ببكاء وانهيار وندم الجاسوسة عبلة، لتخوفها من نفس السبب، مع بعض التعديلات التي رفضها المخرج كمال الشيخ رفضًا قاطعًا لإصراره على تقديم الشخصية كما كانت بالواقع ثابتة غير نادمة، فاعتذرت نجلاء عن الدور الذي ذهب لمديحة كامل، فوافقت دون قيد أو شرط، ولعبته بإتقان كبير جعل منها نجمة بالصفوف الأولى بعد ذلك، وودعت الأدوار الثانية دون رجعة.
    Mohamed Kassem حصل فيلم " الصعود الى الهاوية ١٩٧٨ " فى عام ١٩٧٩ على جائزة الدولة للإنتاج فى المسابقة السنوية التى تقيمها وزارة الثقافة.
    محمود محجوب في تصريح إعلامي مطلع التسعينيات، ذكرت النجمة مديحة كامل أن هذا الفيلم كان التحدي الأخير لها كممثلة، ولو لم يحقق نجاجًا كان قرار الاعتزال هو البديل وتغيير نشاطها لمجال عمل جديد.
    Mohamed Kassem حصل الفيلم على جائزة الدولة في الإخراج والمونتاج لعام ١٩٧٩.
    طارق عبد العزيز كمال الفيلم عن قصة حقيقية من ملفات المخابرات العامة المصرية مع بعض التعديلات لسقوط الجاسوسة هبة سليم (الاسم الحقيقي لها) في أيدي الموساد الإسرائيلي، وتقديمها لأسرار خطيرة عن القواعد العسكرية المصرية. ثم كيفية اكتشافها وعمل خطة للقبض عليها.

    النقد الفني

    الاسم نص النقد به حرق للأحداث؟ الرسمي؟ خيارات
    طارق عبد العزيز كمال

    الاب الروحي لكل افلام الجاسوسيه

    الصعود الي الهاويه من اقوي واروع الافلام التي انتجت عن الجاسوسيه و التي تبرز الصراع الرهيب بين المخابرات المصريه والموساد الاسرائيلي في تجنيد الجواسيس او الكشف...اقرأ المزيد عنهم . والفيلم اخراج المخرج الذي اشتهر بالافلام البوليسيه و الاكشن كمال الشيخ . وهو من بطوله مديحه كامل الذي كان هذا الفيلم طريقها نحو البطولات و لتكون ضمن نجمات الشباك الكبار . واحداث الفيلم عن قصه حقيقيه من ملفات المخابرات المصريه لفتاه تدعي هبه سليم وهو اسمها الحقيقي امافي الفيلم فكان اسمها عبله كامل وهي خريجه كليه الاداب و سافرت الي فرنسا للالتحاق بجامعه السربون للحصول علي الدكتوراه في الادب الفرنسي و هناك التقطها الموساد الاسرائيلي وتم تجنيدها لتصبح جاسوسه ضد مصر وكانت من امهر الجواسيس الذين تم تجنيدهم و استطاعت الحصول علي معلومات عسكريه خطيره و ارسالها الي اسرائيل ولكن المخابرات المصريه استطاعت ان تقبض عليها و تمت محاكمتها وتم اعدامها هي و خطيبها الذي تورط معها في التجسس . . ضم الفيلم مجموعه كبيره من الفنانين منهم محمود ياسين وجميل راتب وعماد حمدي و ابراهيم خان وايمان و تيسير فهمي ويعتبر هذا الفيلم علامه من علامات السينما المصريه و هو في اعتباري من اجمل واقوي الافلام التي تتحدث عن الجاسوسيه بل هو الاب الروحي لكل افلام الجاسوسيه التي ظهرت بعده . فقد اجتمع لهذا الفيلم كل انواع الجذب الجماهيري من قصه حقيقيه جيده و اداء رائع لمديحه كامل ومحمود ياسين اما جميل راتب فكان هذا الدور من افضل ادواره علي الشاشه فلقد اداه بتمكن كبير وكان افضل من قام بدور ضابط موساد اسرائيلي بلا تكلف او مبالغه و اخراج متمكن من مخرج الاثاره كمال الشيخ كما تم تصوير احداثه بين مصر و فرنسا وتونس . وقد نجح الفيلم وقتها نجاحا كبيرا و اثني عليه النقاد .وقد اشتهر هذا الفيلم بجمله قالها محمود ياسين في نهايه الفيلم عندما تم القبض علي عبله كامل في تونس و في طريق عودتهم الي مصر عندما دخلت الطائره اجواء مصر شاهد الاهرامات فقال لها ده الهرم ...وده النيل ....دي مصر يا عبله . كأنه اراد ان يذكرها بوطنها مصر صاحبه الحضاره القديمه والتي خانتها ورضيت ان تبيع المعلومات لاعدائها لتضر ببلدها و تتسبب في هزيمتها في المعركه التي كانت مصر تستعد لها لاسترداد اراضيها المسلوبه في نكسه 1967 . اما اغرب ما الفيلم فهو المشاهد الشاذه التي كانت بين عبله و صديقتها مادلين فقد كانت غريبه و جديده علي الشاشه المصريه وربما كانت اول مره يتم فيها تصوير هذه المشاهد بكل هذه الجراءه والصراحه وفي رأي انها لم تكن لها اي داعي الا ان المخرج اراد ان يؤكد سقوط البطله الاخلاقي من كل النواحي رغم ذلك يبقي الفيلم علامه في تاريخ السينما المصريه .