رد قلبي  (1957)  Rod Kalby

8.1
  • فيلم
  • مصر
  • 150 دقيقة
  • ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    • مصري
    • الجمهور العام

يرصد الفيلم قصة شاب فقير ابن جنايني يُدعى علي، وحبه الخالد لأميرة غنية تُدعى إنجي، لكن حبهما لا يرى النور في ضوء التفرقة الطبقية، ورفض والدها القاطع لتلك الزيجة. تتعقد علاقتهما عندما يعلم والدها بتلك...اقرأ المزيد العلاقة، فيقوم بطرد والد علي وتهديد إنجي أنه سيبطش بحبيبها إذا لم تتراجع، وبالفعل تتراجع عن العلاقة وتُخطب لغيره. تنقلب حياة علي رأسًا على عقب، وتتعقد حياته هو وإنجي؛ حيث إنه شعر أن إنجي قد خانته.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [47 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

يرصد الفيلم قصة شاب فقير ابن جنايني يُدعى علي، وحبه الخالد لأميرة غنية تُدعى إنجي، لكن حبهما لا يرى النور في ضوء التفرقة الطبقية، ورفض والدها القاطع لتلك الزيجة. تتعقد علاقتهما...اقرأ المزيد عندما يعلم والدها بتلك العلاقة، فيقوم بطرد والد علي وتهديد إنجي أنه سيبطش بحبيبها إذا لم تتراجع، وبالفعل تتراجع عن العلاقة وتُخطب لغيره. تنقلب حياة علي رأسًا على عقب، وتتعقد حياته هو وإنجي؛ حيث إنه شعر أن إنجي قد خانته.

المزيد

القصة الكاملة:

حسين (صلاح ذو الفقار) وعلى (شكرى سرحان) أبناء الريس عبد الواحد (حسين رياض) الجناينى فى حدائق الأمير اسماعيل كمال (احمدعلام) يعيشون فى منزل صغير يملكونه مع امهم (فردوس محمد) وإبنة...اقرأ المزيد خالتهم بهية (زهرة العلا)، دخل حسين مدرسة البوليس لأنه يجيد لعبة كرة القدم، بينما إحتاج على لواسطة كبيرة لدخول مدرسة الحربية، وقد ساعدته دون أن يدرى الأميرة إنجى (مريم فخرالدين)التى طلبت من احد الباشوات التوسط له فدخل المدرسة رغم اعتراض والدها الامير اسماعيل وأخيها الأمير علاء (احمد مظهر). كان على وانجى منذ الطفولة متحابان، عندما كان على يذهب لحدائق الأمير مع والده الجناينى ويتقابل مع الاميرة، ولكن بعد ان كبرا، حالت بينهما الفروق الطبقية، ولكن الحب الذى جمع بين قلبيهما حاول أن يتحدى تلك الفروق الاجتماعية، واستمرت لقاءاتهما التى أثارت الامير علاء، فكانت النتيجة أن الاميراسماعيل هدد الريس عبد الواحد بقطع عيشه،إن لم يرتدع إبنه على ولا ينظر فى العالى وقد كان على متفوقا ويحصل على المجانية، ولكن حسين كان يحتاج لمصاريف مدرسته، كما أن الاسرة تعتمد على دخل الريس عبد الواحد، فإضطر على للإبتعاد عن الاميرة إنجى، إلا أن سفرالأمير علاء الى انجلترا، شجع المحبان لمعاودة اللقاء مرة اخرى، حتى عاد الامير علاء وضبطهم، فكانت النتيجة طرد الريس عبد الواحد من عمله، فأصيب بشلل فى ذراعه، وامتنع على عن لقاء محبوبته حتى تخرج من المدرسة الحربية، وحاول الأمير نفيه لمكان بعيد ولكن صديقه سليمان (كمال ياسين) تحايل على الامر الملكى بنقل على لقطاع تابع للسلاح بمرسى مطروح، وظل يحلم على بلقاء الاميرة، التى هددها والدها بالقضاء على مستقبل وحياة على، فإضطرت للتضحية بنفسها وقبول خطبة النبيل عماد، مما أصاب على بصدمة كبيرة وأصيب بالملاريا ونقل لبيته ونظراً لحالته المتأخرة لجأ الريس عبد الواحد للأمير اسماعيل بحسن نية ليخطب الاميرة لإبنه على، فإعتبره الأمير قد فقد عقله، فطردهم من منزلهم وهم بوضع الريس عبد الواحد بمستشفى المجانين، واقترح الضابط سليمان تنفيذ أمر الأمير مؤقتا، وفقد الريس عبد الواحد النطق، وقام حسين وبمساعدة رفعت (رشدى اباظه)زميل على فى السلاح بتقديم على للراقصة كريمة(هندرستم)فى محاولة لمساعدته على نسيان الاميرة، والتى وجد فيها على ضالته للنسيان،وأقام معها علاقة آثمة،فقد أحلت له الحياة الخطيئة وحرمت عليه الحب الطاهر البرئ، وارتفعت اسهم كريمه واشترت الصالة التى تعمل بها واصبحت نجمة سينمائية وقرر على الزواج بها ونال موافقة والديه، وحدد ميعادا للزواج، ولكن كريمة ماتت فى حريق القاهرة وقامت الثورة وعلم على بتضحية انجى من اجله، فتقدم للزواج بها بعد ان زالت الفوارق، وذلك بمصادرة أموال الامير وهروبه للخارج ومصرع الامير علاء، كما تزوج حسين من بهية. (رد قلبى)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • الجمهور العام
    • تقييمنا
    • ﺑﺈﺷﺮاﻑ ﺑﺎﻟﻎ


  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


  • ذكرت الفنانة مريم فخر الدين أن بعد عرض الفيلم كانت تُجبرها والدتها على تنظيف المنزل وعندما كانت تقول...اقرأ المزيد مريم فخر الدين لوالدتها أن الناس يطلقون عليها الأميرة إنجي والأميرة لا تمسح وتكنس كانت ترد عليها أميرة في السينما فقط.
  • يحتل فيلم رد قلبى 1957 المركز 13 فى قائمة أفضل 100 فيلم فى ذاكرة السينما المصرية حسب إستفتاء النقاد...اقرأ المزيد لعام 1996 بمناسبة مرور 100 عام على أول عرض سينمائى بمصر (1896-1996).
  • تم تصوير مشاهد القصر بقصر الأمير يوسف كمال بالمطرية.

  • شاركت مصر فى مهرجان بروكسل الدولى بفيلم "رد قلبى" عام ١٩٥٨.

المزيد

أخبار

  [1 خبر]
المزيد

تعليقات