الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | يوسف شاهين | يحيى شكري مراد | 1 | |
2) | يسرا | نادية | 2 | |
3) | عمرو عبدالجليل | عمرو | 3 | |
4) | زكي فطين عبدالوهاب | 4 | ||
5) | هشام سليم | 5 | ||
6) | تحية كاريوكا | 6 | ||
7) | صلاح ذو الفقار | بنفسه | 7 | |
8) | حسين فهمي | 8 | ||
9) | رجاء حسين | 9 | ||
10) | حسن العدل | 10 | ||
11) | منحة البطراوي | 11 | ||
12) | محمد هنيدي | 27 | ||
13) | عبلة كامل | 28 | ||
14) | توفيق الكردي | 29 | ||
15) | نهلة سلامة | كومبارس صامت | 30 | |
16) | تامر أشرف | 31 | ||
17) | علي بدرخان | بنفسه | 32 | |
18) | حسام الدين مصطفى | بنفسه | 33 | |
19) | محمد فاضل | بنفسه | 34 | |
20) | توفيق صالح | 35 | ||
21) | أحمد الحريري | 36 | ||
22) | محمد توفيق | بنفسه | 37 | |
23) | سيف عبدالرحمن | 38 | ||
24) | هدى سلطان | 39 | ||
25) | منير مكرم | 40 | ||
26) | طارق كامل | 41 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | هامبرت بالسان | منتج | 6 | |
2) | ماريان خوري | منتج | 7 | |
3) | القناة السابعة- باريس | منتج | 8 | |
4) | باريس كلاسيك | منتج | 9 | |
5) | أفلام مصر العالمية (يوسف شاهين وشركاه) | منتج | 10 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | يوسف شاهين | سيناريو وحوار | 1 | |
2) | سمير نصري | سيناريو | 2 | |
3) | يسري نصر الله | سيناريو | 5 | |
4) | فريد طه | كلمات الأغاني | 6 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | أنسي أبو سيف | الإشراف الفني والديكور | 4 | |
2) | ستوديوهات جلال | المناظر الداخلية | 5 | |
3) | محمد همام | مساعد الديكور | 6 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | يوسف شاهين | مخرج | 1 | |
2) | يسري نصر الله | مخرج منفذ | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | سمير بهزان | مصور | 3 | |
2) | رمسيس مرزوق | مدير التصوير | 4 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | عمرو خليل | مصمم الملابس | 3 | |
2) | ناهد نصر الله | مشرف الملابس | 4 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | دومينيك هينيكان | مكساج | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | محمد نوح | موسيقى تصويرية | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | إنجي الصلح | مصمم الاستعراضات | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | رشيدة عبدالسلام | مونتير | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | إيفلين بيو | ماكيير | 2 |
الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
Mahmoud Radi | يواصل المخرج الراحل (يوسف شاهين) سرد سيرته الذاتية مجددًا بعد فيلمي (إسكندرية ليه؟) ، و(حدوتة مصرية) حيث يتقاطع هنا العام بالخاص ، والوثائقي بالسردي ، فيتذكر يحيى (يوسف شاهين) تفاصيل علاقته الإنسانية والفنية بعمرو (عمرو عبد الجليل) منذ فوز (إسكندرية ليه؟) بجائزة لجنة التحكيم من مهرجان (برلين) وحتى انفصالهما الفني، وفي الوقت ذاته يعايش (يحيى) الأيام المضطربة التي شهدت إضراب الفنانين ، ويقترب خلالها بشكل كبير من نادية (يسرا) . 428 |
الاسم | نبذة عن القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
Mahmoud Radi | خلال اضراب الفنانين، يستعيد يحيى في ذاكرته كل ما رآه مع الممثل عمرو الذي كانت تجمعه به علاقة انسانية وفنية 106 |
الاسم | نص الهامش | المعيار | خيارات |
---|---|---|---|
Mahmoud Radi | يستند الفيلم في أحداثه إلى واقعة إضراب الفنانين في عام 1987 احتجاجًا على صدور القانون رقم 103، والذي كان يخول للنقيب أن يرشح نفسه مدى الحياة، وليس لدورتين فقط | ||
Mahmoud Radi | الفيلم الثالث من رباعية السيرة الذاتية للمخرج يوسف شاهين | ||
Hazem ELNashar | الفيلم عرض في سينما أوديون عام 2014 ضمن مبادرة زاوية. |
الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|---|
أحمد رجب |
ثورة..."الأنا"كان شاهين سبق وأن واجه نفسه في سينما في "حدوتة مصرية" و" أسكندرية ليه؟!"، الآن يعيد الكرة؛ ليندد بالديكتاتورية التي تهيمن عليه في التعامل مع الممثلين. هنا...اقرأ المزيد شاهين يكتشف أن لهم ذوات مستقلة، ونفوس تتبرج بكلمة الأنا، كان حسبه أن الجميع يجب أن يرضخ لرؤيته، ويذوب في خياله، بحجة أن خصب، أو أنه - بكونه المخرج - فهو صاحب الكلمة الأولى والأخيرة، ولديه القدرة الأكبر على تخيل كل صغيرة وكبيرة، حتى فيما يتضمن أدق التفاضيل في طريقة حركة وحوار الممثلين. يبدأ في التعامل مع ديكتاوريته على أنها خطيئة، ثم يلفت النظر إلي أنه كان يصنع ألهة من بعض الممثلين في بعض الأحيان، كما فعل مع محسن محيي الدين. وفي الأساس الفيلم كان يروي قصة الصداقة التي تشكلت بين محسن محيي الدين وبين شاهين، علاقة مهنية في قوامها الأساسي إلا أنها شرعان ما أضبحت علاقة عاطفية وصداقة حميمية، أو علي الأقل - علي حسب رؤية شاهين- كانت كذلك من طرف شاهين وحده، أو اصبحت من طرف شاهين وحده بعد بعض الأحداث التي وترت تلك الصداقة. ينفذ الفيلم من هذه العلاقة إلي التزمت الشاهيني في العمل ثم يتسع عالم الفيلم أكثر فأكثر ليروي واقعة إضراب الفنانين، بيد أن الفيلم يربط بين تلك العناصر ليدمجمهم في مفاهيم متوافقة، تدور كلها حول فكرة أثبات الذات، أو احقية أستقلالية الذات. من المعروف أن سينما يوسف شاهين تكترث بالجانب الوثائقي، كما هي تكترث بالموسيقى والرقص علي سبيل المثال، وهنا يسكب شاهين الجزء الوثائقي على السياق الروائي، ليربط ويشبك الأفكار كما ذكرنا من قبل، فيظهر الفيلم ككتلة واحدة متماسكة، تنادي بانشودة من أجل ثورة الأنا!! |