تعترف نجار أن خالد وأشرف وشفيق هم من قاموا بالاعتداء على أحمد، ويتضح أن والد أشرف هو شكري عبدالرؤوف الوزير السابق، ويخشى عبدالحميد على عائلته ويفكر في التنازل عن القضية.