يقرر فؤاد العودة لمصر وإجبار نجار على التنازل عن القضية، وتسعى هنا لترك بيت عمها بسبب عدم مبادلة أحمد لها نفس المشاعر، ويحاول كمال الاصطلاح مع عبدالحميد وابنه.