يستقر العربي وعائلته في شقة محمود بالقاهرة، وتظل فاطمة في بورسعيد لمساعدة قوات الدفاع المدني، ويقتحم نجاتي شقة العربي في بورسعيد، وتعاني صفاء من معاملة زوجة أخيها عقب الهجرة.