يعثر بكري على رجل جريح على الطريق، ويعالجه أبو بكري، ثم يتبين فقدانه للذاكرة، فيُطلَق عليه اسم عبدالرازق، ويخرج المجرم أبو الروس من السجن ويتهجم على أهالي الحارة.