يحذر كمال - أبو بكري من هجوم الفرنسيين على منزل فوزي للبحث عن الأخير، ويعلم أبو بكري بوجود جاسوس في الحارة لصالح الفرنسيين، ويخصص الحاكم الفرنسي جائزة لمن يسلم فوزي.