يتمتع مدحت آغا بسلطة في منطقة كوم الحجر، وهو متزوج من ابنة عمه عزيزة، ويأمر مدحت آغا - أبو عايد بذبح بقرة وتوزيعها على الفلاحين، ويساعد بكري - والده في إدارة المقهى.
يدافع أبو محمد عن حق الفلاحين المظلومين من مدحت، فيقتل الأخير جاموسة أبو محمد، ويقتل فوزي شقيق أبو بكري - ضابطًا فرنسيًا ويُحكم عليه بالإعدام ثم يهرب.
يُعثر على أبو محمد مقتولًا في أراضي مدحت، ويتهم أبو عايد - مدحت بقتل أبو محمد بسبب دفاعه عن الحق، فيُحبس أبو عايد عند مدحت.
يعثر بكري على رجل جريح على الطريق، ويعالجه أبو بكري، ثم يتبين فقدانه للذاكرة، فيُطلَق عليه اسم عبدالرازق، ويخرج المجرم أبو الروس من السجن ويتهجم على أهالي الحارة.
يحذر كمال - أبو بكري من هجوم الفرنسيين على منزل فوزي للبحث عن الأخير، ويعلم أبو بكري بوجود جاسوس في الحارة لصالح الفرنسيين، ويخصص الحاكم الفرنسي جائزة لمن يسلم فوزي.
يهجم أبو الروس على عبدالرازق في دكان أبو أنور ويهدده لدفع الإتاوة، ويحرق مدحت بيوت ثلاثة فلاحين ظنًا منه بسرقتهم للقمح، ويطالب الفلاحون - مدحت بإعطائهم حصتهم من القمح.
يفرح أبو بكري بانتخاب محمد علي العابد رئيسًا للجمهورية السورية، ويعتدي أبو الروس على مقهى أبو بكري ويسرق المال، ويشك أبو بكري في أبو عبدو.
يخبر عبدالرحمن - مدحت أن أبو عايد شنق نفسه، والحقيقة أن مدحت قتله، ويأمر مدحت - عبدالرحمن بدفن أبو عايد، ثم يدعي مدحت أنه سامح أبو عايد وأطلق سراحه.
يضرب أبو الروس - عبدالرازق ويتهجم على أبو أنور، ويكتشف أبو بكري خيانة أبو عبدو، واتفاقه من أبو الروس ضد أهل الحارة.
يستقبل مدحت - حكمت ووردة في كوم الحجر، ويكذب جمعة على أم عايد بمسامحة مدحت لأبو عايد، ويحذر كمال - أهالي الحارة من تفتيش الفرنسيين لهم، ويصدر أبو سالم فرمان بعدم خروج أهالي الضيعه بعد العشاء.
يجتمع مدحت بأهالي كوم الحجر ويقرر توزيع القمح عليهم بشرط أن يعملوا في أرضه، ويخبر مدحت - أم عايد بمسامحته لزوجها، ويهدد عبدالرحمن ليسكت.
يتذكر عبدالرازق أن اسمه عايد وكان يدافع عن الفلاحين، لذلك ضربه مدحت، فقرر السفر من كوم الحجر لينجو من الظلم.
يقرر عايد العودة إلى كوم الحجر ويطلب من والده مسامحته، وتشتري وردة منزلًا من أحمد، وتطلب من أبو الليل عدم إخبار أهالي الحارة بكونها مغنية، ويكتشف مدحت نقصان بعض القمح.
يعرف مدحت أن عوض هو سارق القمح، ويرفض الأخير الاعتراف بشركائه في السرقة، فيجلده مدحت ويأمر بتسليمه للشرطة، لكن يساعده عبدالرحمن على الهرب.
يذهب أبو الروس ورجاله لسرقة الحارة، ولكنهم يتبادلون إطلاق النار مع الشرطة، فيهرب أبو الروس ويصاب بعض رجاله، ويسافر بكري لتوصيل عايد إلى كوم الحجر.
يتزوج أحمد من وردة دون علم والده أبو بكري، ويستقبل أبو بكري عريسًا لابنته فوزية، وتخفي أم بكري على زوجها غياب أحمد عن المنزل.
تتزوج فوزية، ثم تكتشف جنون أخوات زوجها، وتكذب وصال على أبو أنور بحملها، وتتفق مع سيدة حامل على أخذ طفلها منها.
يسرق عبدالرحمن القمح من أبو ربيع ويوزعه على الفلاحين، ويريد عبدالرحمن الانتقام من مدحت بسبب موت أبو عايد، ويكذب عبدالرحمن على عايد بأن والده حي.
يهجم رجل مسلح على مدحت ويسرق مبلغًا كبيرًا من المال بالاتفاق مع عبدالرحمن، ويرى مدحت كابوسًا بخنق أبو عايد له.
يعلم أبو بكري بعمل أبو عبدو مع أبو الروس على معرفة مكان فوزي، وبرغبة أبو عبدو في تسليم فوزي للفرنسيين، ويقرر كبار رجال الحارة طرد أبو عبدو، ويُسلَّم أبو الروس للشرطة.
يوزع أبو خليل المال على الأهالي ويخبر مدحت أن أبو عايد أرسل هذا المال، فيأمر مدحت بفتح القبر ليتأكد من موت أبو عايد، ويحبس مدحت - عايد، ويهرب بكري ورجاله.
يخطب بكري - صبحية ابنة أبو أنور، ويتهم أبو عبدو - أبو بكري بالاستيلاء على الذهب الذي وضعه مهدي تحت منزله.
يقرر أبو بكري بيع منزله ومقهاه لكي يسدد المال لأبو عبدو، ويخبر أبو الليل- أبو بكري بزواج أحمد من وردة دون علمه، فيضرب أبو بكري - أحمد ويطرده من المنزل.
يقتل فوزي وعابد - جنودًا فرنسيين، وتتكرر كوابيس مدحت، ويطلق أسعد - فوزية بسبب زواج شقيقها من مغنية، فيحزن أبو بكري لسوء سمعته بسبب أحمد.
يخبر أبو الليل - حكمت بزواج وردة من أحمد، فيرسل حكمت دورية فرنسية للقبض على وردة، ثم تُرسَل الأخيرة للشرطة في إسطنبول بسبب قتلها لشخص هناك دفاعًا عن نفسها.
يوافق مدحت على على طلاق عزيزة وذهابها مع شقيقها عصمت بشرط أن تتنازل عن أموالها، ويعلم أحمد بخيانة أبو الليل فيقتله ويهرب، ويُعطي أبو بكري منزله ومقهاه لأبو عبدو ويعمل مع فوزي ويقيم في بيته.
لا يصدق مدحت تأكيدات أبو جمعة بموت أبو عايد، فيحبس أبو جمعة، ويُصاب مدحت بالجنون، ويهدد أهل الضيعة ليسلموا أبو عايد.
يقتل أحمد - حكمت، ثم يموت أحمد بطلق ناري، ويقتل عبدالرحمن - مدحت، ويهرب أبو خليل وأبو جمعة وعايد من السجن، ويعترف عبدالرحمن بقتله مدحت بسبب قتل الأخير لأبو عايد وأبو محمد وظلمه للأهالي.
يعرف المختار بكذب أبو عبدو فيضربه ويسلمه للشرطة، ويستعيد أبو بكري ممتلكاته، ويوافق على زواج فوزية من قدري، ويتزوج بكري من صبحية، وتستقر أحوال أهالي كوم الحجر، ويشنق عبدالرحمن نفسه.
يُصدم أبو أنور حين يعلم بعدم أبوته لأنور وكذب زوجته عليه، لكنه يسامحها، ويوافق أبو بكري على عيش وردة وابنها عبدالحميد معه، وتتزوج سعدة ابنة أبو عايد، ويعود شقيق مدحت إلى كوم الحجر.