يعرف المختار بكذب أبو عبدو فيضربه ويسلمه للشرطة، ويستعيد أبو بكري ممتلكاته، ويوافق على زواج فوزية من قدري، ويتزوج بكري من صبحية، وتستقر أحوال أهالي كوم الحجر، ويشنق عبدالرحمن نفسه.