يُصدم أبو أنور حين يعلم بعدم أبوته لأنور وكذب زوجته عليه، لكنه يسامحها، ويوافق أبو بكري على عيش وردة وابنها عبدالحميد معه، وتتزوج سعدة ابنة أبو عايد، ويعود شقيق مدحت إلى كوم الحجر.