يقرر عايد العودة إلى كوم الحجر ويطلب من والده مسامحته، وتشتري وردة منزلًا من أحمد، وتطلب من أبو الليل عدم إخبار أهالي الحارة بكونها مغنية، ويكتشف مدحت نقصان بعض القمح.