يذهب أبو الروس ورجاله لسرقة الحارة، ولكنهم يتبادلون إطلاق النار مع الشرطة، فيهرب أبو الروس ويصاب بعض رجاله، ويسافر بكري لتوصيل عايد إلى كوم الحجر.