يخبر عبدالرحمن - مدحت أن أبو عايد شنق نفسه، والحقيقة أن مدحت قتله، ويأمر مدحت - عبدالرحمن بدفن أبو عايد، ثم يدعي مدحت أنه سامح أبو عايد وأطلق سراحه.