يعود ربيع من الخارج ويجد والده مشلولا ومريض بالقلب ويعرف ما حل بسلمى، ويشعر بتأنيب ضمير بسبب موافقته على زواجها من رامز، وتصاب لورا بالمرض الخبيث ، ويتزوج ربيع سرا من آمال دون علم عائلته.