يرسل ربيع خطابا لزهير مع إبراهيم ويطلب منه إخفاء الأمر عن سلمى، وتبدأ صحة ربيع في التدهور ويقرر العودة للبنان، ويفشي إبراهيم بالسر لسلمى، ويُغير والد ربيع وصيته لصالح آمال وربيع.