تنسب سلمى - الطفلة لنفسها وتغير اسمها لثريا، وتبيع آمال أول عمل أدبي لها لتوفر نفقات للسفر لفرنسا بحثا عن ربيع وابنتها لورا، وتصل آمال لفرنسا وتعرف من الممرضة أن ربيع يُعالج بألمانيا.