بعد عودتها لبيروت تحصل آمال على حقها في الميراث، وتمر سنوات وتعرف آمال مكان ابنتها في باريس وتطلب من زهير أن يتزوج ويهتم بحياته فيرفض، وتعيد آمال ابنتها وتموت سلمى ليلة عيد ميلاد آمال الثالث والسبعون.