يغلق عطية الأزهري بابه بعد زيارته لسيدنا الحسين فيثير الغموض، ويتقدم الأمباشي لإكرام لطلب الزواج، بينما يتزوج عرام الصغير من نرجس ويقع في حب رحمة، التي تُغري حسان أيضًا بجمالها.